استكشاف إسطنبول
في رحلة استكشاف إسطنبول، المتاحف الأثرية في اسطنبول عبارة عن مجمع متحفي من ثلاثة أجزاء. متحف الآثار ومتحف الشرق القديم ومتحف الأكشاك المكسوة بالبلاط كلها تستحق المشاهدة. أسس عثمان حمدي بك، أمين المتحف، الرسام العظيم (“مدرب السلحفاة” / متحف بيرا)، وعالم الآثار، مجموعات القصر في أواخر القرن التاسع عشر، وهي محفوظة في هذه الأقسام الثلاثة الرئيسية في نفس الفناء.
نقدم خدمة حجز فنادق في تركيا بأنسب العروض
كما ويمكنك ان تحصل معنا على تذاكر طيران رخيصة في اسطنبول وتركيا
تاريخ إسطنبول
تُعتبر إسطنبول واحدة من أقدم المدن في العالم، حيث تحظى بتاريخ غني يمتد لآلاف السنين. تقع المدينة على مفترق الطرق بين قارتين: أوروبا وآسيا، مما جعلها نقطة جذب استراتيجية على مر العصور. إليكم لمحة عامة عن تاريخ هذه المدينة العريقة.
1. التأسيس القديم
تأسست إسطنبول في القرن السابع قبل الميلاد على يد الإغريق، تحت اسم “بيزنطة”. سرعان ما أصبحت مركزًا تجاريًا هامًا بفضل موقعها الجغرافي المتميز. استولى عليها الإمبراطور الروماني قسطنطين العظيم في عام 330 ميلادي، وأعاد تسميتها إلى “القسطنطينية”، ليجعلها عاصمة للإمبراطورية الرومانية الشرقية.
2. الإمبراطورية البيزنطية
لقد ازدهرت القسطنطينية خلال العصور البيزنطية، حيث كانت تعتبر مركزًا للتجارة والثقافة والدين. شهدت المدينة العديد من الإنجازات المعمارية، أبرزها بناء كاتدرائية آيا صوفيا، التي تُعد إحدى أعظم المعالم المعمارية في التاريخ.
3. الفتح العثماني
في عام 1453، بعد حصار طويل، سقطت القسطنطينية في يد العثمانيين بقيادة السلطان محمد الفاتح. كان هذا الفتح نقطة تحول تاريخية، حيث تحولت المدينة إلى عاصمة الدولة العثمانية، وأعيدت تسميتها مرة أخرى إلى إسطنبول. بعد الفتح، تم تحويل آيا صوفيا إلى مسجد، وأُضافت العديد من المعالم المذهلة مثل مسجد السلطان أحمد.
4. العصر العثماني
ازدهرت إسطنبول في ظل الدولة العثمانية، حيث أصبحت واحدة من أكبر المدن في العالم وأهم مركز ثقافي وديني. شهدت المدينة تطورًا في الفن، الأدب، والعمارة. أنشأ العثمانيون العديد من المدارس، المكتبات، والمساجد التي لا تزال تُشكل جزءًا من تاريخ المدينة.
5. القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين
بحلول القرن التاسع عشر، بدأت الدولة العثمانية تعاني من مشاكل داخلية وخارجية. ساهمت موجات من التحديث والغزو الاستعماري في تغيير ملامح المدينة. شهدت إسطنبول تغييرات كبيرة في البنية التحتية، بما في ذلك بناء السكك الحديدية والطرق.
6. الجمهورية التركية
في عام 1923، تم تأسيس الجمهورية التركية تحت قيادة مصطفى كمال أتاتورك، الذي جعل أنقرة عاصمة البلاد. ومع ذلك، استمرت إسطنبول في كونها أهم مدينة ثقافية واقتصادية في تركيا. شهدت المدينة نهضة حضارية كبيرة في مختلف المجالات.
7. القرن الواحد والعشرون
اليوم، تعد إسطنبول مدينة نابضة بالحياة تجمع بين التقاليد القديمة والت modernity. تمكنت من الحفاظ على تراثها الثقافي وفي نفس الوقت تطورت لتصبح مدينة عصرية. تُعتبر وجهة سياحية عالمية تحتضن الكثير من المعالم التاريخية والأسواق الشعبية.
إن تاريخ إسطنبول يتحدث عن تنوع الثقافات والحضارات التي استوطنت فيها. فهي مدينة تجمع بين الشرق والغرب، وتجسد قصة عدة أزمان، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن إثارة للاهتمام في العالم. إن استكشاف تاريخ إسطنبول هو بمثابة رحلة في الزمن، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بثراء الماضي وجمال الحاضر.
المعالم السياحية الرئيسية
تُعتبر إسطنبول واحدة من أكثر المدن جذباً للسياح في العالم، حيث تحظى بمجموعة متنوعة من المعالم السياحية التي تعكس تاريخها الغني وثقافتها المتنوعة. إليك قائمة بأهم المعالم السياحية التي يجب على كل زائر استكشافها في إسطنبول.
1. آيا صوفيا
تُعتبر آيا صوفيا واحدة من أعظم المعالم المعمارية في العالم. بُنيت في الأصل ككاتدرائية في القرن السادس الميلادي، ثم تحولت إلى مسجد بعد الفتح العثماني، والآن هي متحف يضم مجموعة كبيرة من الفنون البيزنطية والإسلامية. تتميز بقبّتها الشاهقة وزخارفها الرائعة في رحلة استكشاف إسطنبول.
2. مسجد السلطان أحمد (المسجد الأزرق)
يَنسب الاسم “المسجد الأزرق” إلى الفسيفساء الزرقاء الجميلة التي تزين جدرانه الداخلية. بُني في القرن السابع عشر، ويُعتبر أحد أبرز المعالم الإسلامية في إسطنبول. يُعد المسجد مركزًا روحيًا ويستقبل العديد من الزوار يوميًا في رحلة استكشاف إسطنبول.
3. قصر توبكابي
يُمثل هذا القصر مقر إقامة السلاطين العثمانيين لعدة قرون. يضم مجموعة رائعة من المقتنيات الملكية، بما في ذلك المجوهرات والأسلحة، بالإضافة إلى حدائق جميلة تطل على مضيق البوسفور. يعد القصر مكانًا مثاليًا لاكتشاف التاريخ العثماني.
4. برج غالاتا
يُعتبر برج غالاتا من أبرز المعالم التاريخية في إسطنبول. بُني في القرن الرابع عشر، ويتيح للزوار إطلالات بانورامية رائعة على المدينة. يُعد البرج نقطة جذب شعبية لمحبّي التصوير والاستمتاع بجمال المناظر.
5. البازار الكبير (غراند بازار)
يُمثل البازار الكبير أحد أقدم وأكبر الأسواق المغطاة في العالم. يضم أكثر من 400 متجر تتنوع فيها السلع مثل السجاد، المجوهرات، التوابل، والحرف اليدوية. يعتبر تجربة فريدة للتسوق والتعرف على الثقافة التركية في رحلة استكشاف إسطنبول.
6. سوق التوابل (البازار المصري)
يعتبر هذا السوق وجهة مهمة لعشاق النكهات. يمكن للزوار رؤية الألوان الزاهية والروائح العطرة للتوابل والأعشاب. يُعد تجربة حسية غنية حيث يمكن تذوق الأطعمة التركية التقليدية.
7. جزيرة الأميرات
تقع هذه الجزيرة الجميلة في بحر مرمرة، وهي مكان مثاليescape من صخب المدينة. تُعد جزيرة الأميرات وجهة مشهورة لركوب الدراجات والتنزه، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالهدوء والطبيعة الخلابة في رحلة استكشاف إسطنبول.
8. الحمام التركي (الحمام العربي)
يعتبر تجربة الحمام التركي جزءًا أساسيًا من الثقافة التركية. يُمكن للزوار الاستمتاع بجلسات تدليك واسترخاء في أجواء تقليدية تعكس الفنون الإسلامية والمعمارية.
تمثل إسطنبول بوتقة تنصهر فيها الحضارات والثقافات، حيث تلتقي الأمور القديمة بالحديثة. إن زيارة المعالم السياحية الرئيسية في إسطنبول تُعد تجربة مميزة تُثري المعرفة وتجعل الزوار يشعرون بعبق التاريخ وجمال الحاضر. إن كل ركن في هذه المدينة يحمل قصة تستحق الاكتشاف، مما يجعل رحلة استكشاف إسطنبول وجهة سياحية لا تُنسى.
الحياة الليلية في إسطنبول
تعد إسطنبول واحدة من أنشط المدن في العالم، حيث تتميز بحياة ليلية نابضة ومليئة بالفعاليات المتنوعة. تجذب الحياة الليلية في هذه المدينة الزوار من مختلف الفئات العمرية، مما يجعلها وجهة مثالية لمن يبحث عن الترفيه والاستمتاع بعد غروب الشمس. إليكم لمحة عن جوانب الحياة الليلية في رحلة استكشاف إسطنبول.
1. المطاعم والمقاهي
تتعدد المطاعم والمقاهي في رحلة استكشاف إسطنبول، حيث تقدم مجموعة واسعة من الأطباق المحلية والعالمية. يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة تناول الطعام في مطاعم راقية تطل على مضيق البوسفور، أو اختيار المقاهي التقليدية في الأحياء الشعبية. من الأطباق التقليدية مثل الكباب، إلى الحلويات مثل البقلاوة، هناك شيء للجميع.
2. الحانات والبارات
تُعتبر الحانات والبارات من أبرز وجهات الحياة الليلية في إسطنبول. تتواجد مجموعة من هذه الأماكن في مناطق مثل “تaksim” و”Kadıköy”، حيث يُمكن للزوار الاستمتاع بالمشروبات وتناول الكوكتيلات في أجواء رائعة. بعض البارات تقدم موسيقى حية جعلت من نفسها وجهات مفضلة لمحبّي السهر.
3. الموسيقى والرقص
تحتضن إسطنبول العديد من الأندية الليلية التي تُقدّم موسيقى متنوعة، من الأفلام التجارية إلى الموسيقى الإلكترونية. بعض الأندية تُعرف بإقامة حفلات لمشهورين محليين وعالميين، مما يجعلها وجهة لا تُنسى لعشاق الرقص والموسيقى. يُنصح بزيارة مناطق مثل “كاديكوي” و”بشيكتاش” للحصول على تجربة ممتعة.
4. الأسواق الليلية
هناك أيضًا أسواق ليلية حيث يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة التسوق في أجواء مميزة في رحلة استكشاف إسطنبول. تُعتبر هذه الأسواق مثالية للأشخاص الذين يرغبون في شراء الهدايا التذكارية والحرف اليدوية بينما يستمتعون بمشاهدة الحياة في المدينة.
5. الفعاليات الثقافية
تقدم إسطنبول مجموعة من الفعاليات الثقافية في المساء، مثل العروض المسرحية، وعروض الرقص التقليدي، والحفلات الموسيقية. يعد “مركز هالة الثقافي” و”مركز عطا تركي” من الأماكن التي تستضيف أحداثًا مميزة وتعرض الثقافة التركية الغنية.
6. التجارب الفريدة
لا تفوت فرصة استكشاف الحياة الليلية الفريدة في رحلة استكشاف إسطنبول كالتجول في الشوارع التاريخية أو القيام برحلة بحرية على مضيق البوسفور. تمثل هذه التجارب طريقة رائعة للاستمتاع بجمال المدينة ليلاً مع إضاءة المعالم الشهيرة.
تتمتع إسطنبول بحياة ليلية تُعد من الأكثر حيوية في العالم، حيث تتنوع الخيارات بين الطعام، الترفيه، والثقافة. إن استكشاف هذه الجوانب يمنح الزوار فرصة للاستمتاع بأجواء المدينة والتفاعل مع السكان المحليين. عموماً، إن الليالي في رحلة استكشاف إسطنبول تحمل سحرًا خاصًا يجعل من زيارة هذه المدينة تجربة لا تُنسى.
الأزقة والأسواق القديمة
تُعتبر الأزقة والأسواق القديمة في إسطنبول جزءًا من تراثها الثقافي الغني، حيث تشكل ممرات تاريخية تسرد قصصًا عن الحضارات التي مرت على المدينة. إن التجول في هذه الأزقة يُعد تجربة فريدة تأخذ الزوار في رحلة عبر الزمن، حيث يمكنهم استكشاف روعة العمارة العثمانية والتفاعل مع السكان المحليين.
1. الأزقة القديمة
تتميز الأزقة القديمة في رحلة استكشاف إسطنبول بجمالها الفريد وأجوائها التقليدية. تتواجد هذه الأزقة في الأحياء التاريخية مثل “كاديوكوي” و”سلطان أحمد”، حيث تُحاط بالمباني الأثرية والأسواق النابضة. يمكن للزوار الاستمتاع بالتجول في هذه الأزقة الضيقة والمتعرجة، واكتشاف المحلات الصغيرة التي تبيع الحرف اليدوية، والأقمشة، والمجوهرات.
2. سوق Gran Bazaar (البازار الكبير)
يُعتبر البازار الكبير أحد أقدم الأسواق المغطاة في العالم، ويعود تاريخه إلى القرن الخامس عشر. يضم أكثر من 400 متجر، حيث يبيع البائعون مجموعة متنوعة من المنتجات مثل السجاد التقليدي، والخزف، والتوابل، والمجوهرات. يُعتبر هذا السوق مكانًا مثاليًا للتفاوض والتفاعل مع البائعين، مما يجعل تجربة التسوق هنا مثيرة.
3. سوق Spice Bazaar (سوق التوابل)
يقع سوق التوابل بالقرب من البازار الكبير، ويُعرف أيضًا باسم “البازار المصري”. يتميز بألوانه الزاهية وروائح التوابل العطرية. يُمكن للزوار شراء التوابل والأعشاب الطبيعية، والشاي، والحلويات التركية التقليدية. يُعتبر هذا السوق تجربة حيوية تنقل الزوار إلى عالم النكهات والألوان.
4. حي “فاتيح”
يُعتبر حي فاتيح أحد الأحياء القديمة في رحلة استكشاف إسطنبول، حيث يمكن استكشاف الأزقة الضيقة والمباني التاريخية. يتميز هذا الحي بأجوائه المحلية الحقيقية والمقاهي التقليدية، مما يُعطي الزوار فرصة لتذوق القهوة التركية والاستمتاع بأحاديث مع السكان.
5. سوق “أراستا”
يقع سوق أراستا بالقرب من مسجد السلطان أحمد، وهو سوق صغير يقدم مجموعة مختارة من الحرف اليدوية والمنتجات التقليدية. يُعتبر مكانًا مثاليًا للعثور على الهدايا التذكارية الفريدة والاستمتاع بأجواء التسوق التقليدية.
6. أهمية التراث الثقافي
تعتبر الأزقة والأسواق القديمة نافذة على حياة السكان المحليين وتاريخ المدينة. تساهم هذه المعالم في حفظ التراث الثقافي وتعكس أسلوب الحياة القديم، مما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من الهوية الإسطنبولية.
تُمثل الأزقة والأسواق القديمة في رحلة استكشاف إسطنبول تجربة فريدة من نوعها تُعزز الارتباط بالتاريخ والثقافة. إن التجول في هذه الأماكن لا يمنح الزوار فقط فرصة لاستكشاف المنتجات المحلية، بل يُعزز أيضًا التواصل مع روح المدينة القديمة. إذا كنت تخطط لزيارة إسطنبول، فلا تفوت فرصة استكشاف هذه الأزقة والأسواق الساحرة التي تحمل عبق التاريخ.
متحف إسطنبول الأثري
يوجد أكثر من مليون قطعة أثرية من حضارات مختلفة تم نقلها من الأراضي الإمبراطورية في متحف إسطنبول الأثري، والذي كان أول متحف يومي في الإمبراطورية العثمانية وتاريخ تركيا.
ماذا ستجد في المتحف؟
تعود الرغبة في جمع القطع الأثرية التاريخية إلى زمن محمد الفاتح، لكن تأسيس المتاحف الأثرية في إسطنبول باسم Müze-i Hümayun في عام 1869 يمثل البداية الرسمية للمتاحف (المتحف الإمبراطوري). يعد Müze-i Humayun.
الذي يحتوي على الأعمال الأثرية التي تم جمعها في كنيسة آيا إيرين، موطنًا لمتحف إسطنبول الأثري. نظرًا لأن آيا إيرين أثبت عدم كفاءته، تم تحويل كشك القرميد، الذي تم بناؤه في عهد محمد الفاتح، إلى متحف. تم ترميم كشك القرميد وإعادة فتحه في عام 1880، ويديره حاليًا متحف إسطنبول الأثري.
في عام 1881، كان تعيين عثمان حمدي بك (سيرة ذاتية) مديرًا للمتحف لحظة فاصلة في علم المتاحف التركي. بين عامي 1887 و18888، قام عثمان حمدي بك بالتنقيب في جبل نمرود، وميرينا، وكيم، ومعبد ألوليا نيكروبوليس، ومعبد لاجينا هيكاتي.
ونتيجة لأعمال التنقيب التي قام بها في صيدا (صيدا)، دخل مقبرة الملك صيدا وعاد إلى اسطنبول. مع العديد من التوابيت، بما في ذلك توابيت الإسكندر الأكبر الشهيرة.
أقدم مبنى في مجمع متحف إسطنبول الأثري هو Tiled Kiosk (1472 م). يعد متحف Tiled Kiosk، الذي يضم الآن عينات من البلاط والفخار التركي، أحد أقدم الأمثلة على العمارة المدنية العثمانية.
هل تبحث عن سفرات عائلية في اسطنبول وتركيا؟ نقدم لك أفضل الخيارات للرحلات العائلية داخل تركيا
أعرف المزيد حول أحلى رحلات سياحية جماعية
يمكنك الترتيب للحصول على سيارة مع سائق في تركيا يتكلم عربي
شاهد المزيد حول الاعراس في اسطنبول
تاريخ متحف اسطنبول الأثري
تعد متاحف إسطنبول الأثرية من بين أفضل عشرة متاحف في العالم تم إنشاؤها خصيصًا لتكون بمثابة متاحف. في عام 1883، أنشأ عثمان حمدي بك كلية Sanayi-i Nefise، أو أكاديمية الفنون الجميلة، والتي تضم اليوم متحف الأعمال الشرقية القديمة. تم تصميم المبنى من قبل ألكسندر فالوري، الذي قام لاحقًا ببناء مجمع متحف إسطنبول الأثري الكلاسيكي.
المتحف الأثري هو أحد المتاحف القليلة التي شيدت خلال تلك الفترة التاريخية في العالم. إنه أحد أجمل وأروع المباني الكلاسيكية الجديدة في اسطنبول. على أقواس باب مدخل المتحف، نقش نقش “Asar- Atika Müzesi” باللغة التركية العثمانية (متحف الآثار). الطغراء على النقش تمثل السلطان عبد الحميد الثاني.
قبر إسكندر (تابوت الإسكندر)، قبر “البكاء” (تابوت نساء الحداد)، قبر ليقيا، وقبر التبنيت، وجميعها تم إحضارها إلى اسطنبول من حفريات مقبرة ملك صيدا التي أجراها عثمان حمدي باي بين عام 1887 و 1888، استلزم بناء متحف جديد. تم افتتاح المبنى الكلاسيكي لمتحف إسطنبول الأثري، الذي بناه المهندس المعماري الشهير ألكسندر فالوري، في 13 يونيو 1891، مباشرة على الجانب الآخر من The Tiled Kiosk.
موقع متحف اسطنبول للآثار
يقع المجمع في حي السلطان أحمد، شبه الجزيرة القديمة في منطقة الفاتح، على تل عثمان حمدي باي، الذي يربط بين منتزه جولهان ومتحف قصر توبكابي. يتيح السير على المنحدر من المحكمة الأولى لقصر توبكابي أو أعلى التل من البوابة الرئيسية لمنتزه جولهان وصولاً سهلاً إلى مجمع متحف إسطنبول للآثار (روز بارك).
مشاركة سياح رحلة استكشاف إسطنبول
“يوم كامل مشي في المدينة القديمة”
اسم السائح: Emily J. من كندا
المشاركة:
“بدأت رحلتي عند الساعة 8 صباحًا في السلطان أحمد… زرت الجامع الأزرق ثم تجولت في آيا صوفيا في رحلة استكشاف إسطنبول، وبعدها جلست لشرب شاي تركي مع منظر القباب. من هناك مشيت حتى البازار الكبير. لم أصدق أني مشيت أكثر من 15 ألف خطوة!”
ملاحظاتها:
- الشوارع ضيقة لكنها ساحرة
- كل ركن يشبه بطاقة بريدية
- أنصح بارتداء أحذية مريحة!
“استكشفت إسطنبول من البحر!”
اسم السائح: عبدالله من جدة
المشاركة:
“ركبت العبارة من إمينونو باتجاه أوسكودار في رحلة استكشاف إسطنبول، منظر الجسر والبوسفور والمآذن كان لا يوصف. صورت فيديو كامل للرحلة. رجعت مشي على الساحل حتى برج الفتاة. كانت لحظات تأمل حقيقية.”
أبرز ما أعجبه:
- هواء نقي
- الناس تبتسم لك
- كل شيء قابل للتصوير
“ضعت… ووقعت في حب المدينة”
اسم السائح: Lucie من فرنسا
المشاركة
“كنت أنوي زيارة شارع الاستقلال فقط، لكنني ضعت في الأزقة الجانبية في رحلة استكشاف إسطنبول، واكتشفت مقهى صغير فيه سيدة كبيرة تقدم كعك السمسم مع الشاي. انتهى بي المطاف في متحف غير مخطط له. ضياعي كان هديتي من إسطنبول!”
الخلاصة
“Don’t plan too much… let the city guide you!”
“رحلة بين الطعام والتاريخ”
اسم السائح: Nadia Zainal من ماليزيا
المشاركة:
“تناولت الإفطار في مطعم مطل على آيا صوفيا في رحلة استكشاف إسطنبول، ثم انطلقت إلى متحف قصر توبكابي. بعد الظهر، ذهبت لتجربة كباب إسطنبولي، وبعده قهوة تركية في حي كاراكوي. كل مكان زرته كان نكهة بحد ذاته.”
أكثر ما أبهرها:
- تنوع ثقافي داخل طبق
- الضيافة التركية
- العمارة والزهور في كل شارع
الأسئلة المتكررة رحلة استكشاف إسطنبول
ما أفضل طريقة استكشاف إسطنبول؟
أفضل طريقة استكشاف إسطنبول هي المشي! كثير من المعالم قريبة من بعضها، خصوصًا في منطقة السلطان أحمد. لكن للتنقل بين المناطق، استخدم الترام، المترو، أو العبارات.
هل يمكن استكشاف إسطنبول سيرًا على الأقدام؟
نعم! خاصة الأحياء التاريخية مثل السلطان أحمد، إمينونو، كاراكوي، وبالات. لكن ينصح بارتداء حذاء مريح لأن الشوارع قد تكون حجرية أو منحدرة.
ما أهم المعالم التي يجب أن أبدأ بها؟
آيا صوفيا
الجامع الأزرق
قصر توبكابي
البازار الكبير
جسر غلطة
برج غلطة
برج الفتاة
منطقة أورتاكوي ومضيق البوسفور
ما هي الأحياء الممتعة للاستكشاف إسطنبول بعيدًا عن الزحمة؟
حي بالات وفنر: مليء بالألوان والتاريخ
أوسكودار في الطرف الآسيوي
بيبيك وأرنافوتكوي: على البوسفور
كاديكوي: شباب وأجواء فنية
هل اللباس مهم أثناء استكشاف المساجد؟
نعم، يجب ارتداء ملابس محتشمة عند دخول المساجد:
تغطية الرأس للنساء
تجنب الشورتات أو الأكتاف المكشوفة للجميع
ملاحظة: كثير من المساجد توفر شالات مجانية عند الدخول.
الخاتمة رحلة استكشاف إسطنبول
ختامًا، كانت هذه رحلة مثيرة استكشاف إسطنبول وثقافتها الغنية. أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بالقراءة واكتشاف الجواهر المخفية في هذه المدينة الرائعة. لا تترددوا في مشاركة آرائكم وتجاربكم الشخصية – ما هو المعلم المفضل لديكم في إسطنبول؟ تواصلوا معنا لنستمع إلى قصصكم!
ترك للسياحة والسفر يبقيك على اطلاع دائم بأحدث الأخبار في اسطنبول! يمكنك اكتشاف أعظم الأشياء التي يمكنك القيام بها في اسطنبول، وأفضل المواقع التاريخية في اسطنبول، وبعض أفضل المتاحف في اسطنبول، وأكثر من ذلك بكثير على موقعنا على الإنترنت! استكشف اسطنبول الآن من خلال زيارة موقعنا على الإنترنت والتعرف على معالم المدينة الشهيرة!
هل ترغب بتأجير سيارة مع سائق في تركيا؟
نقوم باستقبال وتوديع الضيوف من والى المطار.
المزيد من التفاصيل حول برامج وأسعار أجمل الرحلات، رحلة سبانجا ومعشوقية، رحلة كبادوكيا، برامج طرابزون مع سائق في تركيا، رحلة جزيرة الأميرات، ورحلة بورصة.
اقرأ المزيد:
