الحمامات التركية
هل سبق لك أن ذهبت إلى واحد من الحمامات التركية؟ يجب أن تختبر هذا التقليد التركي الممتع والتجربة الفريدة.
نقدم خدمة حجز فنادق في تركيا بأنسب العروض
كما ويمكنك ان تحصل معنا على تذاكر طيران رخيصة في اسطنبول وتركيا
استمتع بتجربة الحمامات التركية التقليدية
تعتبر الحمامات التركية التقليدية تجربة فريدة تعكس تراث وثقافة غنية.
من خلال هذه التجربة، يتمكن الزوار من الاستمتاع بلحظات من الاسترخاء والراحة.
تساهم هذه الحمامات في تعزيز النظافة الشخصية، حيث يرتبط الحفاظ على النظافة بالصحة الجيدة والشعور بالراحة النفسية.
كما تعزز هذه التجربة من الروابط الاجتماعية، حيث يجتمع الأصدقاء والعائلة في جو من الألفة والاحترام.
تُظهر الحمامات التركية التقليدية أهمية العناية بالجسم والروح، مما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من نمط الحياة الصحي.
الحمامات التركية رحلة عبر التاريخ والثقافة
الحمامات التركية تُعدّ رمزًا عريقًا للثقافة والتقاليد في تركيا، حيث يعود تاريخها إلى العصور الرومانية. كانت هذه الحمامات مكانًا للاجتماع والاسترخاء، حيث تجمع بين النظافة والراحة.
تتميز بتصميمها الفريد، حيث تتداخل العناصر المعمارية الجميلة مع تقنيات السبا التقليدية. يشمل ذلك استخدام المياه الساخنة والبخار، مما يخلق بيئة مثالية للاسترخاء.
إلى جانب الفوائد الجسدية، تحمل الحمامات التركية قيمة اجتماعية، إذ تُعتبر نقطة التقاء للناس من مختلف الأعمار والثقافات.
تستمر هذه التقليد في العصر الحديث، حيث يُقبل الناس على الحمامات للاستمتاع بتجربة فريدة تجمع بين التاريخ والراحة.
خطوات تجربة حمام تركي من الاسترخاء إلى العناية بالبشرة
تجربة الحمام التركي تعتبر واحدة من أفضل طرق للاسترخاء وتجديد النشاط. هنا مجموعة من الخطوات التي يمكن أن تجعل تجربتك مميزة ولا تُنسى.
قبل الخوض في تجربة الحمام، يفضل الاسترخاء قليلاً وتحديد نية الزيارة. يمكن أن يساعد ذلك على تحسين التركيز والاستمتاع باللحظة.
عند دخول الحمام، يمكن البداية بأخذ دش دافئ لتأهيل الجسم للحرارة. هذا يساعد في فتح المسام وتجهيز البشرة لخطوات العناية اللاحقة.
بعد ذلك، يتم الانغماس في جو الحمام التركي، حيث يفضل قضاء بعض الوقت في منطقة الاسترخاء. يمكن الاستمتاع بالجلوس على الحجر الدافئ أو الاستلقاء.
الخطوة التالية تتضمن استخدام الصابون الأسود التقليدي. هذا الصابون يساعد على تنظيف البشرة والتخلص من الخلايا الميتة.
ثم يأتي دور استخدام الكيس المصنوع من الألياف الطبيعية. المساج باستخدام هذا الكيس يمنح البشرة نعومة وحيوية.
بعد الانتهاء من التقشير، يفضل جلسة من الاسترخاء في البخار. البخار يعمل على فتح المسام ويعزز عملية التعرق، مما يساعد في تطهير الجسم.
انتقل بعد ذلك إلى مرحلة الشطف بالماء البارد. هذا يساعد في غلق المسام وتجديد النشاط.
يمكن استخدام قناع الطين أو ماسك خاص للبشرة. هذا يجعل البشرة تبدو مشرقة وصحية بعد انتهاء الجلسة.
قبل المغادرة، من المهم تناول بعض المشروبات المهدئة. يمكن أن تكون شاي الأعشاب أو الماء مع الليمون.
تجربة الحمام التركي ليست مجرد نظافة لكن رحلة للاسترخاء والعناية بالجسم. تأكد من تخصيص الوقت للاستمتاع بكل لحظة خلال الزيارة.
فوائد الحمام التركي
يُعد الحمام التركي واحدًا من الممارسات التقليدية التي تحظى بشعبية واسعة في العديد من الثقافات. فهو لا يقتصر على كونه مكانًا للاسترخاء فقط، بل يحمل فوائد عدة تعزز الصحة الجسدية والعقلية.
تساعد جلسات الحمام التركي في تحسين الدورة الدموية. الحرارة المرتفعة والضغط على الجسم يعملان على توسيع الأوعية الدموية، مما يزيد من تدفق الدم. هذه العملية تمنح الجسم المزيد من الأكسجين والمواد الغذائية الضرورية.
أيضًا، يُعد الحمام التركي وسيلة فعالة للتخلص من السموم. البخار يساعد الجسم على التعرق، مما يساهم في طرد السموم والفضلات. هذه العملية تُعد ضرورية للحفاظ على صحة الجلد وتعزيز مظهره.
تعتبر فوائد الحمام التركي متعددة أيضًا للجهاز التنفسي. استنشاق البخار الناتج عن الحمام يساعد على فتح المسالك الهوائية وتخفيف congestion. هذا يؤثر بشكل إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل تنفسية مثل الربو أو الحساسية.
تُعزز هذه التجربة أيضًا من الاسترخاء النفسي. الأجواء الهادئة والدافئة تساهم في تقليل مستويات التوتر والقلق. يشعر الشخص بالراحة، مما قد يساعد على تحسين المزاج بشكل عام.
كما يُعتبر الحمام التركي وسيلة جيدة لتحسين مرونة العضلات. الحرارة تساعد على استرخاء العضلات والأنسجة، مما يجعلها مهيأة لتسهيل الحركة واللياقة البدنية. هذه الفائدة تندرج ضمن الفوائد الرياضية للأشخاص النشطين.
لا يغفل الحمام التركي أيضًا عن تأثيره الإيجابي على الجسم بشكل عام. فهو يُعزز من جودة النوم ويساعد على محاربة الأرق. الشعور بالاسترخاء والانشراح بعد الجلسة يُنعكس على جودة النوم وساعاته.
باختصار، الحمام التركي يُعتبر تجربة صحية متكاملة تعزز من الصحة الجسدية والعقلية. من خلال تحسين الدورة الدموية، التخلص من السموم، تعزيز الاسترخاء وتقليل التوتر، يمكن للجميع الاستفادة من هذه العادة التقليدية.
اختيار الحمام التركي المناسب لزيارتك
عند التفكير في زيارة الحمام التركي، يجب على الشخص مراعاة عدة عوامل تساعده على اختيار الحمام الأنسب له. أولاً، ينبغي البحث عن الموقع. تعد القرب من مراكز المدينة أو المعالم السياحية من العوامل المهمة لتسهيل الوصول.
ثم يأتي دور الإعدادات. يُفضل اختيار حمام تركي يقدم تجربة تقليدية، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالديكور والأجواء الأصيلة. السمعات الجيدة أيضاً تلعب دوراً مهماً؛ فالتوصيات من الأصدقاء أو مراجعات الزوار السابقين يمكن أن توضح مستوى الخدمة وجودة التجربة.
تعتبر النظافة نقطة مهمة يجب التركيز عليها، فمن المهم التأكد من أن الحمام يلتزم بأعلى معايير النظافة والصحة. كما يجب الانتباه إلى نوع الخدمات المقدمة. بعض الحمامات توفر خدمات إضافية مثل التدليك أو علاجات الجسم، مما يمكن أن يضيف قيمة لتجربة الزيارة.
أحد الجوانب الأخرى التي يجب مراعاتها هو السعر. تختلف الأسعار بناءً على الموقع والخدمات، لذا فإن من المهم مقارنة الخيارات المتاحة والتأكد من الحصول على قيمة جيدة مقابل المال.
أخيراً، ينبغي على الشخص التفكير في أوقات الزيارة. بعض الحمامات قد تكون أكثر ازدحامًا في أوقات معينة، لذا قد يفضل البقاء بعيدًا عن هذه الفترات للحصول على تجربة أكثر هدوءًا وراحة.
باختصار، يتطلب اختيار الحمام التركي المناسب زيارة فكرًا متوازنًا بين الموقع، الإعدادات، النظافة، الخدمات، السعر، وأوقات الزيارة.
أسرار الحمامات التركية
الحمامات التركية، أو كما تُعرف باسم “الحمام التركي”، هي جزء لا يتجزأ من الثقافة التركية، وتاريخها يمتد لعدة قرون. هذه الأماكن ليست مجرد مراكز للاسترخاء، بل تمثل تقليدًا يجمع بين الراحة والرفاهية. فيما يلي بعض الأسرار التي تجعل الحمامات التركية تجربة فريدة لا تُنسى.
أحد أسرار الحمامات التركية هو أجواءها الهادئة والمريحة. بمجرد دخول الفرد، يُستقبل برائحة زكية وبأضواء خافتة، مما يساعد على دخول الحالة الذهنية المناسبة للاسترخاء.
أيضًا، تعتبر الساونا جزءًا أساسياً من الحمام التركي. تُستخدم الساونا لتعزيز الدورة الدموية وإزالة التوتر. الحرارة المرتفعة تساعد على فتح المسام وتفتيح البشرة، مما يجعل تجربة التنظيف الشخصية أكثر فعالية.
ثم يأتي دور حمام البخار، وهو جزءٌ لا يتجزأ من الحمام التركي. البخار المليء بأبخرة اللافندر أو النعناع يُحسن من تنفس الفرد ويُساعد على تنقية الجهاز التنفسي. هذه التجربة تمنح شعورًا داخل الجسم بالانتعاش.
التدليك التقليدي كذلك يُعتبر من أبرز أسرار الحمامات التركية. يستخدم المعالجون تقنيات قديمة تشمل الضغط والتدليك لتنشيط الدورة الدموية وتخفيف التوتر. يُعد هذا التدليك بمثابة استعادة للطاقة الحيوية في الجسم.
الماء هو عنصر محوري في كل مرحلة من مراحل الحمام. يُستخدم الماء الساخن لتنظيف الجسم والشعور بالراحة، بينما يُستخدم الماء البارد كوسيلة لتجديد النشاط والشعور بالانتعاش.
الاسترخاء النهائي يتمثل في قضاء بعض الوقت في غرفة الاستراحة، حيث يمكن للفرد احتساء الشاي التركي التقليدي أو تناول بعض المقبلات. هذه اللحظة تُعتبر فرصة رائعة للاسترخاء واستعادة النشاط.
تمنح الحمامات التركية تجربة فريدة تجمع بين التقاليد والراحة، مما يجعلها وجهة مثالية للباحثين عن الاسترخاء وتجديد النشاط. من خلال مزيج من الساونا، حمام البخار، التدليك، وعبق التاريخ، تقدم الحمامات التركية تجربة لا تُنسى تجعل الفرد يشعر بالتجدد والراحة.
الحمامات التركية تجربة اجتماعية
الحمامات التركية تُعتبر تقليدًا عريقًا يبرز ثقافة التواصل الاجتماعي بين الأجيال.
تتميز هذه الحمامات بالأجواء الدافئة والبسيطة التي توفر مساحة للناس للاسترخاء والتفاعل.
يدخل الزوار إلى عالم من البخار والمياه، حيث يتمتعون بتجربة فريدة تعزز الروابط الإنسانية.
داخل هذه المساحات، يتحدث الأشخاص ويتبادلون القصص والأفكار، مما يفتح أبواب التواصل بين مختلف الأفراد.
إن الحمامات التركية ليست فقط مكانًا للنظافة، بل هي أيضًا ساحة للتقارب والتفاهم.
متعة مبهجة تحت القبة الرائعة
يعد هذا تقليدًا رائعًا لتجربة الحمامات التركية بقبابها الرائعة، و Tellaks (مرافق الحمام الذي يفرك العميل)، و natırs (أنثى تيلاك) والجدران المطرزة التي تبقى من الأيام المجيدة للعصر العثماني.
بدأ كل شيء بفضول. بدا من الغريب ألا تكون قد زرت حمامًا تركيًا من قبل كإنسان نشأ في مدينة وثقافة مشهورة بحماماته. كيف كانت هذه الأماكن المشهورة عالميًا باسم “الحمامات التركية”؟ مكان يتمتع فيه كل من السكان الأصليين والأجانب؛ والتي كانت موضوعًا للأفلام (على سبيل المثال الحمام التركي (1997) للمخرج فرزان أوزبيتك) وتوفر أيضًا صوتيات مثالية لمقاطع الفيديو الموسيقية؟ لذلك، استعد لمتعة مبهجة تحت القبة الرائعة.
قبل…
قبل أن أذهب، قمت باستكشاف تاريخ الحمام التركي من عدة مصادر. وتعني كلمة “حمام” في اللغة العربية “تدفئة” أو “تدفئة”. لكن أصل “الحمام” يعود إلى العصر الروماني. بعد أن أصبحت بورصة العاصمة، اتبع العثمانيون تقليد الاستحمام في الإمبراطورية الرومانية والبيزنطية.
تاريخ الحمامات التركية بعد فتح اسطنبول
تحول الحمام التركي إلى تقليد في أيام العثمانيين المجيدة. بعد الفتح، تم بناء الحمامات في جميع أنحاء اسطنبول. تشير السجلات إلى أنه في فترة السلطان محمد الفاتح، تم بناء 19 حمامًا في إسطنبول، وتشير كتابات إيفليا جلبي إلى أنه في القرن السابع عشر كان هناك 168 حمامًا بازارًا في إسطنبول.
من الواضح أن تقاليد الحمام لها مكانة مهمة في الحياة اليومية لسكان إسطنبول. وتثري هذه الثقافة بالتقاليد المختلفة، حيث تتم زيارة الحمام في مناسبات خاصة معينة.
في الماضي، لم يكن الاستحمام يتألف من الاغتسال فقط. كان هناك العديد من الطقوس المعنية. بدأت الاستعدادات في اليوم السابق بإبلاغ الجيران وإعداد وجبات مثل الخضار المحشية والمعجنات والفاكهة.
كانت الحمامات أماكن حيوية بشكل خاص للنساء. تختار الأمهات العرائس، وتتجاذب أطراف الحديث وتتحدث النميمة ويتم تنظيم أنشطة ترفيهية مصحوبة بالموسيقى. كما تباهت النساء بمجوهراتهن وملابسهن الجديدة. بل إن لهن الحق في الطلاق إذا لم يسمح لهن أزواجهن بالاستحمام مرتين في الأسبوع!
على الرغم من عدم اتباع هذا التقليد، لا تزال الحمامات التركية تجذب فضول المواطنين والأجانب.
هذا يسمى “الحرارة”
بمجرد أن تخطو خطوة نحو الباب الخارجي للحمام، تشعر بدفء طفيف على وجهك. بعد أن تترك أغراضك في غرفة تغيير الملابس، ترتدي مئزر تسمى “peştemal” ونعال خاصة “takunya” وتذهب إلى الحمام وتنتقل إلى الحمام المناسب. المنطقة المستهدفة الأولى هي “غرفة التدفئة”، وهي المكان الأكثر دفئًا في الحمام.
“غرفة الحرارة” عبارة عن غرفة مثمنة ذات منصة رخامية بارتفاع 50 سم، يتم تسخينها من الأرض، وهي “göbek taşı”. يجب عليك الاستلقاء لإرخاء عضلاتك والاستعداد لفرك بشرتك. قد تشعر بالحر الشديد في البداية ولكن جسمك يتكيف قريبًا وتصبح عظامك دافئة وتبدأ في الشعور بالاسترخاء. في الأجزاء الأخرى من “غرفة التدفئة” توجد أقسام خاصة تسمى “نصفية” (غرفة خاصة). قد تجد في الهالفت أحواض رخامية للاستحمام الشخصي. قد تغسل بالصابون والغسيل في الكورناس (أحواض الحمام).
لكن الحدث الرئيسي في الحمام التركي هو عملية الفرك. تستلقي على الرخام الساخن وتدلك الناطور، مضيفة الحمام (للرجال، “تيلاك”، ومضيف حمام الرجل) حتى تسترخي. ثم يبدأ بالصابون والتدليك. تصير طاهرًا وتطهّرًا من ضيقتك، كل أعبائك تتبخر وتختفي.
بعد انتهاء فترة الاستحمام، ستشعر بالتأكيد بالكسل اللطيف. إذن لا يجب أن تسرع، فقد تبقى في “غرفة التدفئة” ما شئت. في هذه الأثناء، يمكنك مضاعفة فرحتك بمياه الصودا المثلجة.
بعد الاستحمام
لقد تم تنظيفنا وحان وقت الرحيل. الآن أفهم بشكل أفضل لماذا يقولون “من يذهب إلى الحمام، يتعرق”. لكن هذا المثل يعطي رسالة مفادها: “إذا شرعت في القيام بشيء ما، فعليك أن تكون مستعدًا لمواجهة جميع الصعوبات”. في البداية يبدو أنه من الصعب الاستحمام والتعرق. لكنك تعتاد على ذلك قريبًا جدًا.
بعد الاستمتاع بالاستحمام لمدة ساعتين، ستشعر بالعطش الشديد. عندما تخرج مع وجنتيك الخنصر، سترى مدى استرخائك وأنا متأكد من أنك ستستمتع بنوم لطيف عندما تصل إلى المنزل.
نقترح عليك التحقق من الفنادق التي يوجد بها حمام تركي بداخلها، وإلا فهناك الكثير من الحمامات التركية في المدينة:
الحمامات التركية الشعبية في اسطنبول
حمام كغالوغلو Cağaloğlu Hamam
المهندس الذي بنى الحمام نيابة عن السلطان محمود الأول غير معروف. يتميز الحمام بتناغم الطراز الباروكي والعمارة العثمانية، وهو مصمم أيضًا – مثل حمام Çemberlitaş – كحمام مزدوج.
- مفتوح للسيدات من الساعة 8:00 صباحًا إلى الساعة 20:00 مساءً وللرجال من الساعة 8:00 صباحًا إلى الساعة 22:00 مساءً.
- العنوان: Prof. İsmail Gürkan Av. لا: 34 Cağaloğlu – Eminönü
- هاتف: +90212522 24 24
حمام ساغالوغلو
حمام السليمانية، الذي صممه المهندس المعماري سنان، هو جزء من المجمع (kulliye) بما في ذلك مسجد السليمانية. يوجد في الحمام نزل تم بناؤه للسلطان سليمان القانوني، والآن يعمل الحمام كمؤسسة سياحية يمكن للنساء والرجال الاستحمام فيه معًا.
- العنوان: شارع معمار سنان. لا: 20 السليمانية
- هاتف: +90212520 34 10
هل تبحث عن سفرات عائلية في اسطنبول وتركيا؟ نقدم لك أفضل الخيارات للرحلات العائلية داخل تركيا
أعرف المزيد حول أحلى رحلات سياحية جماعية
يمكنك الترتيب للحصول على سيارة مع سائق في تركيا يتكلم عربي
شاهد المزيد حول الاعراس في اسطنبول
حمام غلطة سراي
تم بناء Galatasaray Bath في عام 1715 كحوض مسجد مفتوح للجمهور، ويتميز بطراز معماري تركي كلاسيكي. يقع الحمام في أحد الأجزاء المركزية في اسطنبول، ويجذب انتباه السياح وهو مفتوح للنساء من الساعة 8:00 صباحًا حتى الساعة 19:00 مساءً وللرجال من الساعة 7:00 صباحًا حتى الساعة 22:00 مساءً.
- العنوان: شارع Turnacıbaşı رقم: 24 Galatasaray
- هاتف: +90212252 42 42
حمام سينيلي
الحمام، الذي بني عام 1640، حصل على اسمه من مسجد سينيلي. هناك قسمان منفصلان للنساء والرجال. يعمل قسم النساء من الساعة 8:00 صباحًا إلى الساعة 19:30 مساءً، ويعمل قسم الرجال من الساعة 7:00 صباحًا حتى الساعة 22:00 مساءً كل يوم.
- العنوان: Murat Reis Mahallesi Çavuşdere Av. Üsküdar
- هاتف: +90216553 15 93 (قسم الرجال)، +90216334 97 10 (قسم النساء)
حمام بويوك
يقع Büyük Hamam، الذي بني عام 1533، في Kasımpaşa. الحمام الذي بناه المهندس المعماري سنان، يحتوي على قسمين منفصلين للنساء والرجال.
- + قسم النساء مفتوح من الساعة 8:00 صباحًا إلى الساعة 20:00 مساءً. يفتح قسم الرجال مع صلاة الفجر ويغلق الساعة 22.30 مساءً.
- العنوان: شارع Potinciler بجوار مسجد بويوك Kasımpaşa
- هاتف: +90212253 42 29
حمام سيمبيرليتاش
تم بناء الحمام بناءً على طلب من والدة السلطان مراد الثالث نوربانو سلطان، وقد صممه المهندس المعماري سنان في عام 1584. في حمام سيمبيرليتاس المزدوج، يوجد قسمان متطابقان. أحدهما مخصص للنساء والآخر للرجال.
- يفتح Cemberlitas يوميًا بين الساعة 06.00 و24.00.
- العنوان: شارع Vezirhan. رقم: 8 Cemberlitaş – Eminönü
- هاتف: +90212520 18 50
آغا حمام
- تم بناء Ağa Bath في عام 1454 ويقع في بيوغلو. الحمام مفتوح كل يوم ماعدا الأحد.
- العنوان: شارع Turnacıbası – جيهانغير
- هاتف: +90212249 50 27
مشاركة سياح عن تجربة الحمامات التركية الشعبية
تجربة الراحة والانتعاش
أحد السياح من المملكة المتحدة شارك تجربته في حمام “غلطة سراي” التاريخي في إسطنبول عبر أحد مواقع السفر، قائلاً:
“كانت تجربة فريدة من نوعها! عندما دخلت، رحبوا بي بكوب من الشاي التركي الساخن. جلسنا في غرفة دافئة حتى بدأ الجسم بالتعرق، ثم جاء الحمّامي وقدم لي تقشيرًا جلديًا لا يُنسى. شعرت أن بشرتي ولدت من جديد بعد التنظيف والرغوة العطرة. انتهت الجلسة بتدليك مريح. كان الأمر يستحق تمامًا.”
مغامرة غير متوقعة
سائحة من فرنسا نشرت على مدونة سفر عن زيارتها إلى حمام “تشوكورجوما” في إسطنبول:
“كان الأمر ممتعًا وغريبًا في الوقت نفسه. النساء التركيات اللاتي يعملن هناك كنّ مهنيات للغاية، على الرغم من أنني شعرت بالخجل في البداية. كان الجو حارًا ورطبًا، لكن بعد الجلسة، شعرت أنني خفيفة وكأنني أطير. نصيحتي أن تذهبوا مستعدين نفسياً لأن التجربة تختلف عما اعتدنا عليه في السبا الأوروبية.”
التواصل مع الثقافة المحلية
سائح من الولايات المتحدة وصف تجربته في حمام “قمر السلطان” بمدينة بورصة قائلاً:
“ذهبت لأنني أردت أن أفهم كيف كانت الحياة اليومية للعثمانيين. شعرت أنني في فيلم تاريخي! الأعمدة الرخامية والمياه الساخنة والبخار صنعوا أجواءً لا تُنسى. الحمّامي كان ودودًا للغاية، حتى أنه أخبرني قصصًا عن تاريخ الحمام أثناء الجلسة. بعد ذلك، جلست مع السكان المحليين وشربت كوب شاي وتبادلت الأحاديث معهم.”
الأسئلة المتكررة
ما هو الحمام التركي؟
الحمام التركي هو تقليد قديم يعكس ثقافة النظافة والاسترخاء في الشرق الأوسط وتركيا. يتميز بجلسات تنظيف عميقة، تبخير، وتدليك مميز باستخدام الصابون والزيوت العطرية.
ما هي خطوات تجربة الحمامات التركية؟
عادةً تشمل الخطوات:
الجلوس في غرفة بخار لتليين الجلد.
تقشير الجلد باستخدام قفاز خاص (الـ”كيس”).
غسيل الجسم بالصابون والرغوة.
تدليك مريح باستخدام زيوت عطرية.
غسل الشعر والاسترخاء في غرفة باردة.
ما هي الفوائد الصحية للحمام التركي؟
تحسين الدورة الدموية.
التخلص من السموم عبر التعرق.
تنظيف عميق للبشرة وإزالة خلايا الجلد الميتة.
تقليل التوتر والإجهاد.
هل الحمامات التركية مناسب لجميع الأشخاص؟
الحمام التركي مناسب لمعظم الأشخاص، لكنه قد لا يكون ملائمًا لمن يعانون من حالات صحية مثل:
مشاكل القلب.
ضغط الدم غير المنتظم.
التهابات جلدية أو جروح مفتوحة.
تستطيع بسهولة الاستفادة من خدمة استقبال وتوديع المطار، فقط تواصل مع شركة ترك.
في حال كنت ترغب بقضاء عطلة مليئة بالأماكن السياحية في اسطنبول وتركيا، يمكنك الاستفادة من المعلومات الشاملة في مقالاتنا حول: حول برامج رحلات اسطنبول، رحلة شيلا وأغوا، رحلات البوسفور، رحلة طرابزون، ورحلة السفينة العربية المسائية.