عمود الثعبان
يُعرف عمود الثعبان Yılanlı Sütun أيضًا بالعمود الملتوي. إنه نصب تذكاري يوناني قديم مصنوع من البرونز، حيث تمثل ثلاثة ثعابين متشابكة رمز ميدان سباق الخيل الموجود في منطقة السلطان أحمد في اسطنبول. تتميز بكونها أقدم وأكبر نصب تذكاري بقي من فترة اسطنبول الكلاسيكية حتى يومنا هذا.

تاريخ العمود
- بعد أن اجتمعت 31 مدينة يونانية وهزيمة الفرس في عام 479 قبل الميلاد، تم بناء نصب عمود الثعبان بعد ذوبان البرونز بين الغنائم.
- كما وتم تشييد النصب التذكاري، الذي تم بناؤه في ذلك الوقت، على الجانب الآخر من معبد أبولو في المنطقة المعروفة باسم دلفي.
- يأتي سبب اختيار شخصية ثلاثة ثعابين متشابكة من الاعتقاد بأن أبولو قتل ثعبانًا ثلاثي الرؤوس. في الوقت الذي تم بناؤه فيه.
- كان هناك مرجل يُقدر أنه ذهب أو مطلي بالذهب على رؤوس أفعى، وكانت النيران التي لم تنطفئ مطلقًا تُشعل في هذه القدور.
- نقش على العمود أسماء المدن اليونانية البالغ عددها 31 دولة التي هزمت الفرس. اليوم، لا يزال من الممكن رؤية هذه الأسماء على السطح المواجه لاتجاه المسجد الأزرق.
تواصل مع شركة ترك، للاستفادة من خدمة حجز الفنادق بأرخص الاسعار
تقدم شركة ترك رحلات عائلية ممتعة، يسعدنا ان تعرف المزيد ممن التفاصيل
لمحة عامة عن عمود الثعبان
- التاريخ القديم: يعود عمود الثعبان إلى العصر الهلنستي، حيث تم إنشاؤه كجزء من نصب تذكاري لإحياء انتصار اليونانيين على الفرس في معركة مارسليوس عام 479 قبل الميلاد.
- المظهر المعماري: يتميز العمود بتصميمه الفريد الذي يتضمن ثلاثة ثعابين ملتفة حول بعضهم البعض. كان بالإمكان رؤية رؤوس الثعابين قبل أن تُفقد على مر السنين.
- الموقع: يقع العمود في ساحة سباق الخيل القديمة في إسطنبول، المعروفة باسم “سباق الخيل البيزنطي” والتي كانت تجمع بين الرياضيين والسكان المحليين.
- الرمزية: يمثل العمود النصر والتحرر، وهو رمز للوحدة بين المدن اليونانية القديمة. كان يجسد روح التعاون بين الأمم عند مواجهة الأعداء.
- التأثير الفني: أثر العمود على العديد من الفنانين المعاصرين، وأصبح موضوعًا ذا قيمة في الأدب والفن. كما تم الاعتراف به كأحد المعالم الرئيسية لإسطنبول.
- الترميم والحفظ: خضع العمود لعمليات ترميم متعددة عبر التاريخ لحمايته من عوامل التعرية والتلف، ولا يزال يُعتبر جزءًا مهمًا من التراث الثقافي.
- زيارة المعلم: يُعد زيارة عمود الثعبان تجربة ثقافية فريدة، حيث يمكن للسياح التعرف على التاريخ العريق والتقاط الصور بجانب هذا المعلم الأثري.
- الأهمية المعاصرة: لا يزال العمود يمثل رمزًا للتاريخ والثقافة في إسطنبول، وهو نقطة جذب رئيسية للسياح والمهتمين بتاريخ المنطقة.
تعد زيارة عمود الثعبان في إسطنبول فرصة لاستكشاف تاريخ غني وثقافة متنوعة، مما يجعله وجهة سياحية تستحق الزيارة.

وفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها، تم نقل Yılanlı Sütun من منطقة دلفي في القرن الرابع أو الخامس بعد الميلاد ونقله إلى القسطنطينية.
من المقبول من قبل معظم العلماء أن عمود الثعبان. الذي تم إحضاره إلى القسطنطينية، العاصمة الجديدة للإمبراطورية الرومانية، قد جلبه قسطنطين الكبير إلى المدينة.


أين يقع عمود الثعبان؟
يقع Yılanlı Sütun في منطقة السلطان أحمد في اسطنبول. يقع في حي السلطان أحمد، المعروف سابقًا باسم ميدان سباق الخيل، والمعروف اليوم باسم ميدان السلطان احمد
كيفية الوصول إلى عمود الثعبان
من الممكن الوصول إلى Yılanlı Sütun في ميدان السلطان أحمد عن طريق مركبات النقل العام وحافلات IETT ومترو الأنفاق والترام والقطارات وعبارات IDO.
تعرف معنا على ترتيبات تأجير سيارة مع سائق في اسطنبول او تركيا.
ويمكنك معرفة المزيد حول جولة بحرية في مضيق البوسفور ورحلات البوسفور وعلى كيفية استئجار يخت في اسطنبول
أماكن للزيارة في المنطقة
أثناء جولتك لمشاهدة Snake Column، يمكنك زيارة أماكن مثل Basilica Cistern ومسجد آيا صوفيا والمسجد الأزرق، والتي تقع حول الصرح التاريخي، ويمكنك العثور على معلومات مفصلة حول هذه الأماكن على مقالاتنا.
يمكنك قراءة المزيد حول قروبات سياحية في اسطنبول وتركيا
ومعرفة المزيد حول رحلات سياحية للعوائل
العمود وأهميته
تعتبر إسطنبول واحدة من المدن التاريخية التي تحمل في طياتها عبق الثقافات المختلفة، ومن بين المعالم الشهيرة التي تزين هذه المدينة هو عمود الثعبان. يؤرخ هذا المعلم لحقبة هامة في التاريخ القديم، ويعود تاريخه إلى العصور اليونانية القديمة.
الموقع
يقع عمود الثعبان في ميدان سباق الخيل، والمعروف أيضًا باسم “هيبودروم”، حيث كان يُستخدم كمكان للسباق والمناسبات الكبرى. يعتبر هذا المكان رمزًا مهمًا لفترة الحكم البيزنطي في إسطنبول.
التاريخ
- الأصل
- تم بناء العمود في حوالي 240 قبل الميلاد.
- تم نحته من البرونز ليكون رمزًا للاحتفال بالنصر الذي حققه الإغريق في معركة بلاتيا.
- الانتقال
- في عام 330 م، تم نقل العمود إلى القسطنطينية (إسطنبول الحالية) من آرغوس، حيث كان رمزًا للقوة اليونانية.
- التصميم
- يتكون العمود من ثلاثة ثعابين ملتوية، ويرمز كل ثعبان إلى أحد الناجين من المعركة.
- كان يعلو العمود تمثال يُعتقد أنه يمثل الإله ابولو، لكن التمثال قد فقد مع مرور الزمن.
الأهمية الثقافية
- يعتبر عمود الثعبان رمزًا للصمود والشجاعة في تاريخ الحضارات القديمة.
- يُعتبر نقطة جذب سياحية هامة، حيث يقصدها الزوار للاستمتاع بالعمارة الجميلة والتاريخ الغني.
- يعكس العمود التنوع الثقافي والتاريخي الذي تتمتع به إسطنبول، ويعمل كحلقة وصل بين العصور المختلفة.
يستمر عمود الثعبان في أن يكون رمزًا للتاريخ والتراث في إسطنبول. يعبر عن عظمة الإمبراطوريات القديمة ويضيف للمساحة الثقافية للمدينة. يعد هذا المعلم، بفضل تاريخه العريق وأهميته التاريخية، جزءًا لا يتجزأ من هوية إسطنبول الحديثة.
التصميم المعماري
يعتبر عمود الثعبان في إسطنبول أحد المعالم التاريخية البارزة التي تحمل في طياتها العديد من القصص والأساطير. في ما يلي بعض النقاط الرئيسية حول تصميمه المعماري:
- التاريخ والتصميم
- تم بناء عمود الثعبان في القرن الخامس قبل الميلاد.
- صُنع العمود من البرونز وكان يُعتبر رمزاً للسلام والنصر في المدينة القديمة.
- المصدر الفني
- مستوحى تصميمه من الأساطير اليونانية القديمة.
- يمثل العمود إله الطب اليوناني “أسكليبيوس” الذي يسود في الثقافات القديمة.
- البنية والمادة
- يتكون العمود من ثلاثة ثعابين ملتوية تمثل التنوع والتماسك.
- عُرف بتفاصيله المعقدة والزخارف التي تجعله فريداً في تصميمه.
- الموقع الجغرافي
- يقع العمود في ساحة “هيبودروم” التي كانت مركزاً للحياة الاجتماعية والسياسية في القسطنطينية القديمة.
- تعدّد السياح والزوار يجعل منه نقطة جذب رئيسية في إسطنبول.
- التأثيرات الثقافية
- يرمز العمود إلى وحدة الشعوب والثقافات المختلفة التي عاشت في المدينة.
- يعتبر مظهراً رائعاً للتأثير البيزنطي والإمبراطوري في العالم الإسلامي.
- الحفاظ والترميم
- خضع العمود منذ قرون للعديد من عمليات الترميم للحفاظ على بنيته.
- يمثل تظاهرة للجهود المعمارية في الحفاظ على التراث وتاريخ المدينة.
- الجاذبية السياحية
- يأسر العمود آلاف الزوار سنوياً بسبب تصميمه الفريد وتاريخه العريق.
- يعقد بجواره العديد من الأنشطة والفعاليات الثقافية التي تعزز من تجربتهم.
يعتبر عمود الثعبان شاهداً ليس فقط على فترة تاريخية معينة، بل أيضاً على التأثير الكبير الذي يمتلكه التصميم المعماري في سرد قصص الحضارات.
الأهمية التاريخية
عمود الثعبان، المعروف أيضًا باسم “عمود الأفعى”، يمثل أحد المعالم التاريخية الهامة في مدينة إسطنبول بتركيا. وفيما يلي قائمة بأهم جوانب الأهمية التاريخية لهذا المعلم:
- رمز الانتصار: تم بناء عمود الثعبان في القرن الخامس قبل الميلاد، ليكون رمزًا لانتصار الإغريق في معركة “بلاتيا”، حيث كان يمثل قدسية النصر وحماية المدينة.
- التصميم الفريد: يتميز العمود بتصميمه الفريد، حيث يتكون من ثلاثة ثعابين ملتصقة ببعضها البعض. يُعتبر هذا التصميم من أمثلة فن النحت الكلاسيكي والذي يعكس وقتها إبداع الفنانين الإغريق.
- النقل إلى القسطنطينية: في عام 330 ميلادي، تم نقل العمود إلى القسطنطينية (إسطنبول حاليًا) من معبد أبولو في دلفي. كانت هذه الخطوة تعكس القوة السياسية والثقافية لمدينة القسطنطينية في ذلك الوقت.
- استخدامه كمركز طقسي: في العصور القديمة، كان يُستخدم العمود في الطقوس الدينية ويعتبر مكانًا مقدسًا. كان الناس يزورونه لطلب الحظ الجيد والحماية من الأرواح الشريرة.
- تأثيره على الفن والثقافة: أثر عمود الثعبان على العديد من الفنانين والكتّاب عبر العصور. وقد تم تصويره في العديد من الأعمال الفنية، مما ساهم في تعزيز مكانته في الثقافة الشعبية.
- تجديد المعمار: مع مرور الزمن، تعرض العمود للتلف والعوامل الجوية، لكن تم تجديده لترميم جماله التاريخي. يُعتبر هذا الجهد مرآةً لحب الشعب التركي لتراثه.
- وجهة سياحية: يعد عمود الثعبان الآن وجهة سياحية شهيرة، حيث يقصده الزوار من جميع أنحاء العالم. يُعتبر هذا المعلم جزءًا من تجربة استكشاف التاريخ العثماني والإغريقي في المدينة.
- التضمين في القصص الشعبية: تم تداول قصص وأساطير متعددة حول العمود، مما زاد من شعبيته بين السكان المحليين والزوار. تُعتبر هذه القصص جزءًا من التراث الثقافي للمدينة.
إن عمود الثعبان في إسطنبول ليس مجرد معلم تاريخي فحسب، بل هو أيضًا رمز للثقافة والتاريخ الذي يعكس روح المدينة وتاريخها الغني.
المعالم السياحية المجاورة
تعد مدينة إسطنبول واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، وتحتوي على العديد من المعالم التاريخية والثقافية. من بين تلك المعالم، يقع عمود الثعبان الذي يعود تاريخه إلى العصور القديمة. وفيما يلي قائمة بأهم المعالم السياحية المجاورة له:
1. السوق المصري (البازار المصري)
يقع السوق المصري بالقرب من عمود الثعبان، ويعتبر واحدًا من أقدم الأسواق في إسطنبول.
يحتوي على مجموعة متنوعة من التوابل، الأعشاب، والحلويات التركية الشهيرة.
2. آيا صوفيا
تعتبر آيا صوفيا من أكبر المعالم السياحية في إسطنبول، حيث كانت كنيسة ثم مسجداً ومن ثم متحفاً.
تُعتبر قبة آيا صوفيا واحدة من أبرز المعمارية البيزنطية في العالم.
3. المسجد الأزرق (مسجد السلطان أحمد)
يقع بجوار آيا صوفيا، ويعرف بمآذنه الستة وجدرانه المزخرفة بالفاخر الأزرق.
يعتبر المسجد الأزرق من أجمل المساجد في العالم ويجذب الزوار من مختلف أنحاء الأرض.
4. قصر توبكابي
يقع على بعد مسافة قصيرة من العمود، وكان مقر الحكم للعثمانيين لقرون عديدة.
يتضمن القصر مجموعة كبيرة من المعروضات الملكية والتاريخية.
5. حديقة جولهانة
تقع بالقرب من قصر توبكابي، وهي واحدة من أجمل الحدائق في المدينة.
تتميز حديقة جولهانة بأشجارها الكثيفة وإطلالتها الرائعة.
6. مضيق البوسفور
يمكن للزوار الاستمتاع بإطلالة على مضيق البوسفور من عدة نقاط قريبة.
يعتبر هذا الممر المائي رابطًا جغرافيًا بين أوروبا وآسيا.
7. الحمامات التركية
تتوفر الحمامات التركية التقليدية في المنطقة، مما يتيح للزوار تجربة الثقافات القديمة.
تمثل هذه الحمامات مكانًا للاسترخاء وتجديد النشاط بعد يوم حافل بالاستكشاف.
يمكن للزوار الاستمتاع برحلة تاريخية وثقافية غنية، تجمع بين السحر القديم والتجارب الحديثة، بين هذه المعالم السياحية المجاورة لعمود الثعبان في إسطنبول.
الأساطير والقصص
يعتبر عمود الثعبان من المعالم التاريخية الشهيرة في إسطنبول، وله تاريخ طويل وحافل بالأساطير. إليكم بعض الأساطير والقصص المرتبطة بهذا المعلم:
- أسطورة العمود الثعباني: يُعتقد أن العمود مصنوع من ثلاثة ثعابين ملتفة حول بعضها البعض. وفقًا للأسطورة، تم خراجه من معركة قديمة في اليونان، وكان يُعتقد أنه يجلب الحظ والنجاح.
- قصة الإغريق: كانت للعمود مكانة خاصة في التقويم الإغريقي، حيث اعتقد الإغريق أن العمود يمثل انتصارهم على الفرس. وتم بناء تمثال الثعبان لتكريم الآلهة التي ساهمت في هذا النصر.
- رحلة إلى معبد أبولو: يُقال أن العمود كان جزءًا من معبد أبولو في دلفي، وذُكر في العديد من الأساطير اليونانية القديمة. كانت تُعتبر الثعابين مقدسة، ويمثل العمود صوت الإله في الأرض.
- قصة تبديل الألوان: هناك اعتقاد بأن العمود كان يتغير لونه بناءً على الأحداث المحيطة به. فإذا صادف حدث جيد، كان يلمع باللون الذهبي، وإذا ساءت الأوضاع، تحول إلى اللون الرمادي.
- الأسطورة العثمانية: في العهد العثماني، كان يُعتقد أن العمود يحمل أسرارًا تاريخية كثيرة. حيث رُوي أن بعض السلاطين كانوا يأتون إلى العمود لتلقي النصح من العرافين بشأن مستقبلهم.
- تاريخ العمود المعماري: وفقًا للعديد من المؤرخين، تم بناء العمود في القرن الرابع قبل الميلاد. ومنذ ذلك الحين، أصبح رمزًا للصمود والتحمل أمام الزمن.
- قصص السائحين: يُقال إن هناك العديد من السائحين الذين زاروا العمود وأصيبوا بالإلهام بعد رؤيته. بعض الروايات تشير إلى أن البعض أقاموا حشودًا للتعبير عن إعجابهم بجمال العمود ومعناه.
عمود الثعبان ليس مجرد معلم معماري، بل هو رمزٌ يحكي قصة طويلة عن الثقافات المختلفة. يعكس الأساطير الغنية والتاريخ المتنوع الذي يميز إسطنبول كوجهة سياحية وتاريخية. تعتبر هذه الحكايات جزءًا لا يتجزأ من تراث المدينة، وتجعل من زيارة العمود تجربة غير قابلة للنسيان.
الأبحاث والدراسات الحديثة
يُعتبر عمود الثعبان واحدًا من المعالم التاريخية المهمة في إسطنبول، حيث يعود تاريخه إلى العصور القديمة. هنا قائمة بأحدث الأبحاث والدراسات التي تناولت هذا المعلم الفريد:
- التاريخ والأصل
- تناولت الدراسات الحديثة تاريخ العمود وأصوله، حيث يُعتقد أنه كان رمزًا للثقافة اليونانية القديمة.
- تشير الأبحاث إلى ارتباط العمود بمعركة بلاتيا في عام 479 قبل الميلاد، حيث تم تصميمه كعلامة انتصار للشعوب اليونانية.
- الهندسة المعمارية
- يستكشف الباحثون الجوانب الهندسية للعمود، بما في ذلك تصميمه بعناية ونقوشه المعقدة.
- تشير الدراسات إلى تأثير العمود في العمارة البيزنطية والإسلامية، مما يعكس تبادل الثقافات في المنطقة.
- الترميم والصيانة
- تتناول الأبحاث الحالية أساليب الترميم والصيانة المستخدمة للحفاظ على العمود.
- أظهرت الدراسات أهمية الصيانة الدورية للحفاظ على المعالم التاريخية، خاصة في بيئة حضرية مثل إسطنبول.
- التأثير الثقافي
- استعرضت الأبحاث تأثير العمود على الثقافة الشعبية في تركيا، حيث يتم تصويره في الأعمال الفنية والأدبية.
- يشير الباحثون إلى كيف أصبح العمود رمزًا للهوية الوطنية والتراث الثقافي.
- الزيارات السياحية
- تناولت الدراسات تأثير العمود على السياحة في إسطنبول، حيث يجذب ملايين الزوار سنويًا.
- تم تحليل مدى تأثير الزوار على صيانة المعالم وأهميتها الاقتصادية للمناطق المحيطة.
- التكنولوجيا الحديثة
- استخدمت الدراسات الحديثة تقنيات تصوير ثلاثية الأبعاد لتحليل حالة العمود وحقوق الملكية الثقافية.
- تُظهر النتائج كيف يمكن استخدام التكنولوجيا للحفاظ على المعالم التاريخية.
- التفاعل المجتمعي
- استندت بعض الأبحاث إلى آراء المجتمع المحلي حول أهمية العمود.
- أظهر السكان المحليون اهتمامًا كبيرًا بالمحافظة على المعلم كجزء من التراث الثقافي.
من خلال هذه الأبحاث والدراسات، يظهر أن عمود الثعبان ليس مجرد معلم تاريخي، بل هو أيضًا رمز للتفاعل بين الثقافات المختلفة وتأثير الفن والعمارة عبر العصور.
مشاركة سياح عمود الثعبان
قطعة من التاريخ الإغريقي في قلب إسطنبول
مشاركة سائح
“لم أكن أتوقع أن أجد أثرًا إغريقيًا في ساحة السلطان أحمد! عندما رأيت عمود الثعبان، شعرت وكأنني أعود بالزمن إلى العصور القديمة. من المذهل أن هذا العمود كان جزءًا من معبد أبولو في دلفي قبل أن يُنقل إلى القسطنطينية! على الرغم من أن الرؤوس الثلاثة لم تعد موجودة، إلا أن بقايا العمود تروي قصة تاريخية عظيمة.”
موقع مخفي لكنه مليء بالأسرار
مشاركة سائح
“بينما كنت أتجول في ميدان السلطان أحمد، لاحظت هذا العمود النحاسي الصغير واعتقدت في البداية أنه مجرد نصب عادي. لكن بعد أن قرأت عنه، اكتشفت أنه يعود إلى أكثر من 2500 عام! من المثير معرفة أنه كان يرمز لانتصار الإغريق على الفرس في الحروب القديمة.”
جزء من جولة مذهلة في ساحة السلطان أحمد
مشاركة سائح
“لقد كنت في جولة سياحية عبر ميدان السلطان أحمد، وعندما توقفنا عند هذا العمود، أدهشني الدليل السياحي بالمعلومات التي لم أكن أعرفها من قبل! من الغريب كيف بقي هذا العمود صامدًا رغم مرور العصور وسقوط الإمبراطورية البيزنطية والعثمانية.”
رمز تاريخي يحتاج إلى اهتمام أكبر
مشاركة سائح
“بصراحة، كنت أتمنى أن يتم الاعتناء بعمود الثعبان أكثر، فهو كنز أثري قديم! إنه واحد من أقدم المعالم في إسطنبول، ومع ذلك، قد يمر بجانبه الكثير من السياح دون أن يلاحظوه. إذا كنت تخطط لزيارة المنطقة، تأكد من معرفة قصته أولًا لتقدّر أهميته أكثر!”
الأسئلة المتكررة
ما هي طرق الوصول إلى العمود؟
يقع عمود الثعبان في ساحة السلطان أحمد في مركز مدينة إسطنبول. يمكن للزوار الوصول إلى المكان عن طريق وسائل النقل العامة مثل المترو والترام، كما يمكنهم استخدام خدمات النقل الجماعي أو ركوب سيارات الأجرة للوصول إلى هذه الوجهة السياحية الشهيرة.
ما هي الأنشطة المجاورة التي يمكن ممارستها بالقرب من العمود؟
إلى جانب زيارة عمود الثعبان، يمكن للزوار استكشاف المعالم الأخرى في ساحة السلطان أحمد، مثل جامع السلطان أحمد والمعروف أيضًا باسم الجامع الأزرق، وحديقة جولهان، بالإضافة إلى العديد من المطاعم والمتاجر القريبة.
هل هناك رسوم لزيارة عمود الثعبان؟
لا، الزيارة إلى عمود الثعبان مجانية. يمكن للزوار الاستمتاع بالمكان والتقاط الصور واكتشاف تاريخه دون أي تكاليف إضافية.
هل هناك أي رموز أو معتقدات تلتصق بالعمود؟
نعم، يعتقد السكان المحليون أن الصعود إلى عمود الثعبان ثلاث مرات قد يجلب الحظ الجيد ويحقق الأماني. ولذلك، فإن العديد من الزوار يحاولون صعود العمود وتفقد النصية العلوية المزينة بالثعبان، على الرغم من صعوبة هذه المهمة.
الخاتمة
الغرض من بناء عمود الثعبان هو الاعتقاد بأنه يخلق قوة سحرية لحماية المدينة من الزواحف والحشرات. الجزءان السفلي والعلوي من النصب. اللذان لم يبق منهما سوى خمسة أمتار، في حالة كسر.
في حين أن اثنين من رؤوس الأفعى التي كان ينبغي العثور عليها في النصب مفقودة. فإن رأس الثعبان الثالث موجود في متحف الآثار في اسطنبول.
المزيد من التفاصيل حول برامج وأسعار أجمل الرحلات، رحلة سبانجا ومعشوقية، رحلة كبادوكيا، برامج طرابزون مع سائق في تركيا، رحلة جزيرة الأميرات، ورحلة بورصة.