كنيسة آية يورجي
تم بناء كنيسة آية يورجي عام 1751، وفقًا لمعلومات من وثائق البطريركية. الكنيسة الأصلية عبارة عن هيكل صغير من طابقين يضم كنيسة صغيرة ومكانًا للتفكير الهادئ. على العكس من ذلك، تم تشييد الهيكل الجديد تمامًا على التل، كنيسة آية يورجي، في حجر الوجه في عام 1905 وافتتح في عام 1909.
يمكنك الآن حجز فنادق في تركيا بأرخص الاسعار
والحصول على تذاكر طيران رخيصة في اسطنبول وتركيا
أهمية كنيسة آية يورجي
تُعتبر كنيسة آية يورجي واحدة من أهم المعالم التاريخية والدينية في تركيا. تقع هذه الكنيسة في مدينة إسطنبول وتتميز بتصميمها المعماري الفريد الذي يعكس تراث الثقافة البيزنطية.
تُعَدُّ كنيسة آية يورجي مثالًا حيًا على الفنون المسيحية القديمة، حيث تضم العديد من اللوحات الجدارية الرائعة والرموز الدينية.
تاريخيًا، كانت الكنيسة مركزًا هامًا للعبادة والنشاطات الثقافية، وما زالت تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، مما يجعلها رمزًا للتراث الإنسانية في المنطقة.
موقع الكنيسة في تركيا
تقع كنيسة آية يورجي في مدينة إسطنبول التركية، وهي واحدة من أبرز المعالم التاريخية والدينية في المنطقة.
تأسست الكنيسة في القرن السادس الميلادي خلال فترة الإمبراطورية البيزنطية، وتعتبر مثالاً رائعاً للهندسة المعمارية البيزنطية.
تتميز بجمالها المعماري الفريد واللوحات الجدارية التي تزين جدرانها، مما يجعلها وجهة سياحية شهيرة للزوار من جميع أنحاء العالم.
تعتبر الكنيسة رمزاً للتسامح والتعايش بين الثقافات المختلفة، حيث قامت بتحويلها إلى مسجد بعد الفتح العثماني، ولكنها تحتفظ بمساحة خاصة للعبادة المسيحية.
تاريخ موجز لكنيسة آية يورجي Aya Yorgi Church
وفقًا للمعلومات الواردة في سجلات البطريركية، تم تشييد كنيسة آية يورجي عام 1751. يُعرف المبنى الصغير المكون من طابقين والمغطى بالبلاط بالكنيسة القديمة ويحتوي على كنيسة صغيرة ومصلى ومصلى. من ناحية أخرى، فإن كنيسة آية يورجي هي المبنى الجديد على التل الذي تم بناؤه من حجر الوجه في عام 1905 وافتتح للاستخدام في عام 1909.
حصلت الكنيسة على اسمها من آية يورغوس (القديس جورج)، التي بدأ الإغريق يطلقون عليها اسم آية يورجي مع مرور الوقت. كان جنديًا في كابادوكيا عاش في القرن الثالث. وهو من أشهر القديسين والشهداء في المسيحية. وفقًا للأسطورة، كان الناس في المدينة منزعجين من تنين قاتل. أعطوا خروف التنين، لكن التنين لم يشبع.
بدأوا في اختيار أشخاص من المدينة بشكل عشوائي ليتم التضحية بهم للتنين. ذات مرة، تم اختيار ابنة الملك. على الرغم من عروض الملك، لم يقبل أحد أن يأخذ مكان ابنته. عندما كانت على وشك أن يأكلها التنين، وصل القديس جورج وأصاب التنين بجروح خطيرة. وضع حزامًا حول رأس التنين وأعاده إلى المدينة. اندهش الملك وسكان المدينة. عرض قتل التنين إذا أصبحوا جميعًا مسيحيين. أكثر من 15000 شخص أصبح الملك مسيحيًا، وقتل القديس جورج التنين.
في كل عام في 23 أبريل و 24 سبتمبر، تأتي حشود ضخمة من المسيحيين إلى كنيسة آية يورجي. يتم قبوله كواحد من نقطتي حج المسيحيين، إلى جانب بيت العذراء مريم في أفسس.
لكن لماذا تواريخ 23 أبريل و 24 سبتمبر؟ في الطائفة الأرثوذكسية، 23 أبريل هو يوم القديس جورج. 24 سبتمبر هو يوم إحياء ذكرى آية تيكلا، التي كرست نفسها للدين الجديد لرسول يسوع بولس.
حقيقة الطريق “مسار العذاب”
أولئك الذين يأتون إلى كنيسة آية يورجي يأتون للصلاة والتمني. يخلعون أحذيتهم في بداية الطريق المؤدي إلى الكنيسة، ويأخذون الجرس ولا يتحدثون أبدًا طوال الطريق. يُعتقد أيضًا أن رغبات أولئك الذين يربطون الحبال بالأدغال ويمشون على الطريق بحبل بكرة ستتحقق.
يُعرف هذا الطريق الصاعد أيضًا باسم “مسار العذاب”. هذا التقليد مبني على قصة دينية. وفقًا لهذه القصة، كانت الجزيرة خلال العصر البيزنطي تحت حصار الإغريق. أراد الكهنة حفظ الأيقونات والأشياء المقدسة في كنيسة آية يورجي، فدفنوا الأشياء في الأرض. بعد سنوات عديدة، رأى راعٍ في الجزيرة آية يورجي في حلمه.
في حلمه، طلب آية يورجي من الراعي أن يتسلق الطريق المؤدي إلى الكنيسة والتوقف والحفر عندما يسمع أصوات الجرس. بعد أن كرر هذا الحلم نفسه لبضعة أيام، صعد الراعي الطريق إلى الكنيسة حافي القدمين ولم يتحدث مطلقًا على طول الطريق.
عندما وصل إلى الكنيسة، سمع أصوات الجرس كما قالت آية يورجي في حلمه. بدأ في الحفر ووجد الأيقونات السليمة والأشياء المقدسة مدفونة في الأرض. يُعتقد أن أولئك الذين ينجحون في تسلق “طريق العذاب” حفاة القدمين دون أن يتكلموا هم أنصاف حجاج.
داخل كنيسة آية يورجي
ستلتقي بالعديد من الأشخاص المختلفين على طول الطريق، خاصة إذا قمت بزيارة الكنيسة في 23 أبريل أو 24 سبتمبر. يجتمع أشخاص من ديانات وجنسيات مختلفة للصلاة، ومقابلة بعضهم البعض وقضاء وقت ممتع. حتى لو لم تكن متدينًا، فمن الصعب ألا تضيع في جو هذا المكان.
بعد 15 دقيقة سيرًا على الأقدام، ستصل إلى كنيسة Buyukada Aya Yorgi. تذكرك لافتة على الباب الأمامي بأن تكون صامتًا وأن ترتدي ملابس مناسبة. على الرغم من أن الكنيسة ليست بهذا الحجم، إلا أن هناك العديد من الأيقونات الرائعة والزخارف واللوحات والآثار الدينية التي يمكن رؤيتها.
أكثر ما يلفت الانتباه هو الأيقونة التي تظهر آيا يورجي وهي تقتل الوحش الذي يخرج من البحر برمحه. يجذب رمز آيا يورجي الكثير من الاهتمام أيضًا. يترك الناس العديد من الهدايا المختلفة، مثل الزهور أمام هذه الأيقونة لشكر آية يورجي.
خارج الكنيسة، ستذهلك بإطلالة رائعة على بحر مرمرة. عامل الجذب الرئيسي هنا هو المقهى المجاور للكنيسة، Yucetepe Kır Gazinosu. تديره عائلة تركية محلية ويقدم طعامًا رائعًا، جنبًا إلى جنب مع واحدة من أفضل المناظر التي يمكنك الاستمتاع بها في اسطنبول.
كيف تذهب إلى كنيسة آية يوغي؟
عليك أولاً أن تذهب إلى Buyukada. نظرًا لأن الجزيرة مكان شهير جدًا، فهناك عبارات تذهب إلى هناك من العديد من المحطات المختلفة في جميع أنحاء اسطنبول، مثل بشيكتاش، بوستانجي، سيركجي، كارتال، بويوك تشكمجة، باكيركوي، إمينونو، كاديكوي، كاباتاس، يالوفا، أفجيلار، كاراكوي، و يسلكوي.
بعد وصولك إلى Buyukada، سيتعين عليك استئجار دراجة للوصول إلى الكنيسة. نظرًا لوقوعها على أعلى تل في الجزيرة، يعرف كل محلي تقريبًا موقعها، لذلك يمكنك أن تسأل حولك لتجد طريقك إذا لم يكن لديك مرشد سياحي في جزر الأمراء.
يمكنك زيارة كنيسة Aya Yogi كل يوم من أيام الأسبوع بين الساعة 8.30 صباحًا و 4 مساءً، باستثناء أيام الأحد بين الساعة 9 صباحًا و12.15 ظهرًا، حيث إنه وقت العبادة. كما أن دخول الكنيسة مجاني للجميع.
تاريخ الكنيسة
تُعتبر كنيسة آية يورجي واحدة من أبرز المعالم الدينية في تركيا، وتشهد على تاريخ طويل وعريق. فيما يلي بعض النقاط البارزة عن تاريخ هذه الكنيسة:
- تأسيس الكنيسة: تم بناء كنيسة آية يورجي في القرن السادس الميلادي، خلال حكم الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول. وقد كانت أحد أهم دور العبادة في تلك الفترة.
- العمارة الفريدة: تتميز الكنيسة بتصميمها المعماري الفريد، حيث تجمع بين الطراز البيزنطي التقليدي والابتكارات المعمارية الحديثة في ذلك الوقت.
- الأهمية الروحية: لقد كانت آية يورجي مركزاً للعبادة المسيحية والأمل للمؤمنين، حيث استضافت العديد من الطقوس الدينية والمناسبات المسيحية المهمة.
- التحولات التاريخية: في القرن الخامس عشر، بعد سقوط القسطنطينية، أصبحت الكنيسة تحت سيطرة الدولة العثمانية، مما أدى إلى تحولها من دار عبادة مسيحية إلى مسجد.
- التجديد والترميم: أجريت عدة عمليات ترميم وتجديد على مر العقود للحفاظ على الكنيسة ومعالمها الفنية، وبخاصة خلال العقود الأخيرة.
- الزائرون والمعجبون: تعتبر الكنيسة اليوم وجهة سياحية شهيرة، حيث يزور الآلاف من السائحين سنوياً لاستكشاف تاريخها وفنها المعماري.
- المكانة الثقافية: تُعتبر آية يورجي رمزاً للتعايش بين الثقافات المختلفة، حيث تمثل جزءاً من التراث المسيحي والإسلامي في تركيا.
- الحفاظ على الإرث: تعمل السلطات التركية والمنظمات الثقافية على الحفاظ على الكنيسة وضمان الاستدامة تخليداً للذكرة الثقافية والدينية التي تمثلها.
تعتبر كنيسة آية يورجي شاهداً على تاريخ طويل ومعقد، يجسد التفاعل بين الحضارات والثقافات في منطقة الشرق الأوسط.
العمارة والتصميم
تُعتبر كنيسة آية يورجي واحدة من أبرز المعالم المعمارية في تركيا، حيث تحمل في طياتها تاريخًا عريقًا وجمالًا فنيًا متفردًا. فيما يلي بعض العناصر التي تميز عمارة وتصميم هذه الكنيسة:
- التصميم البيزنطي: تتميز كنيسة آية يورجي بتصميمها البيزنطي الكلاسيكي، الذي يتضمن القباب والأقواس. هذا النمط المعماري يستمد إلهامه من الكنائس القديمة في الإمبراطورية البيزنطية.
- القباب الكبرى: تحتوي الكنيسة على قبة كبيرة تعكس الضوء بطريقة رائعة، مما يخلق جواً روحياً مميزًا داخل المكان. هذا التصميم يساهم في إدخال الإحساس بالارتفاع والاتساع.
- الأيقونات الفنية: تحتوي الجدران الداخلية للكنيسة على العديد من الأيقونات والنقوش الفنية التي تمثل مشاهد من الكتاب المقدس. تُظهر هذه الأعمال الفنية البراعة والتفاني في التصميم.
- الجدران الحجرية: تم استخدام الحجارة ذات الألوان المتنوعة في بناء الكنيسة، مما يضفي جمالًا طبيعيًا على المساحة. هذه الجدران القوية تعكس أيضًا القوة والمتانة.
- الزخرفة الداخلية: تُعتبر الزخارف الداخلية للكنيسة، بما في ذلك الفسيفساء والتفاصيل المعقدة، من أبرز الميزات التي تجذب الزوار. هذه الفنون تُظهر المهارة العالية للحرفيين الذين عملوا عليها.
- الموقع الاستراتيجي: تقع كنيسة آية يورجي في موقع متميز، حيث تطل على مدينة إسطنبول. هذا الموقع يضيف قيمة تاريخية وجمالية للكنيسة، مما يجعلها نقطة جذب رئيسية للسياح.
- التاريخ العميق: بُنيت الكنيسة في القرن السادس الميلادي، مما يجعلها واحدة من أقدم الكنائس في المنطقة. يعود تاريخها إلى فترة تحولات تاريخية مهمة.
في المجمل، تُعد كنيسة آية يورجي مثالًا رائعًا على العمارة البيزنطية، وتمثل نقطة التقاء بين التاريخ والفن والهندسة المعمارية.
الدور الثقافي والديني
تعد كنيسة آية يورجي واحدة من أبرز المعالم التاريخية والدينية في تركيا. تقع في مدينة اسطنبول وتاريخها يعود إلى القرون الوسطى. في هذا المقال، سنستعرض أبرز الأدوار الثقافية والدينية لهذه الكنيسة الشهيرة.
- معلم تاريخي: تعتبر آية يورجي مثالاً رائداً للهندسة المعمارية البيزنطية. شهدت العديد من الأحداث التاريخية الكبرى وهي جزء أساسي من الإرث الثقافي للمنطقة.
- مركز ديني: تعمل الكنيسة كمركز هام للصلاة والعبادة للمسيحيين. تقدم طقوساً دينية تتبع التقاليد الأرثوذكسية وتستقطب المصلين من مختلف الأماكن.
- معلم ثقافي: تحتضن الكنيسة نشاطات ثقافية متنوعّة، بما في ذلك المعارض الفنية والعروض الموسيقية، مما يسهم في نشر الثقافة المسيحية والإسلامية.
- وجهة سياحية: تُعتبر كنيسة آية يورجي مقصداً سياحياً شهيراً، حيث يُقبل الزوار للاستمتاع بجمالها المعماري والتعرف على تاريخها العريق.
- مركز للحوار بين الأديان: تُسهم الكنيسة في تعزيز الحوار بين الأديان وتكوين جسور التواصل بين المجتمعات المختلفة. تُنظم بانتظام فعاليات تجمع بين المؤمنين من أديان مختلفة.
- درامات وقداسات خاصة: تحتفل الكنيسة بعدد من المناسبات والدرامات التي تحمل أهمية خاصة، مثل عيد القديس جورج، مما يعزز الروح الجماعة بين المؤمنين.
- أبحاث دراسية: يُعتبر الموقع مكاناً هاماً للبحوث والدراسات الأكاديمية في مجالات الفنون والتاريخ والدين، حيث يساهم الباحثون في توثيق تراثه الثقافي.
تُعَد كنيسة آية يورجي منارة للثقافة والدين في تركيا، حيث تلعب دوراً مهماً في تعزيز الوعي الثقافي والديني، وتظل مثالاً يُحتذى به في المحافل الثقافية والدينية.
السياحة في كنيسة آية يورجي
تُعتبر كنيسة آية يورجي من أبرز المعالم السياحية في تركيا، وتحديدًا في مدينة إسطنبول. تتميز بتصميمها المعماري الفريد وتاريخها العريق. فيما يلي بعض النقاط المهمة حول السياحة في هذه الكنيسة:
- التاريخ العريق: تأسست كنيسة آية يورجي في القرن السادس الميلادي، وتُعتبر واحدة من أقدم الكنائس البيزنطية الموجودة حتى اليوم. تاريخها يروي الكثير عن الفنون والعمارة في تلك الحقبة.
- التصميم المعماري: تتميز الكنيسة بتصميمها الرائع الذي يجمع بين عناصر العمارة البيزنطية والبازليك. القباب العالية والزخارف المعقدة تعكس براعة الحرفية في ذلك الزمن.
- اللوحات الجدارية: تحتوي الكنيسة على مجموعة من اللوحات الجدارية المذهلة التي تروي قصصًا إنجيلية مختلفة. هذه اللوحات تعبر عن الروحانية العميقة والفن النقي الذي ساد في تلك الفترة.
- الموقع الجغرافي: تقع الكنيسة في منطقة قريبة من جامعات ومدارس إسلامية تاريخية، مما يجعل زيارتها جزءًا من تجربة سياحية تشمل التعرف على التقاليد والثقافات المتنوعة في إسطنبول.
- الترتيبات السياحية: توفر الكنيسة مجموعة من الجولات السياحية التي تشمل شرحًا عن تاريخها وفنها المعماري. يُنصح بالانضمام إلى جولة مع مرشد سياحي للاستفادة القصوى من الزيارة.
- أنشطة ثقافية: بالإضافة إلى السياحة، تُعقد في الكنيسة فعاليات ثقافية وفنية، مثل المعارض والحفلات الموسيقية، مما يضيف بُعدًا إضافيًا للزيارة.
- الوصول والزيارة: يسهل الوصول إلى كنيسة آية يورجي بفضل موقعها المركزي، ويمكن للزوار الاستمتاع بجولة لاكتشاف معالم إسطنبول الأخرى القريبة. يُفضل زيارة الكنيسة في الصباح الباكر لتجنب الحشود.
تعد كنيسة آية يورجي وجهة رائعة لمن يرغب في استكشاف التاريخ والثقافة التركية.
الأنشطة السياحية المحيطة
كنيسة آية يورجي تعد من أبرز المعالم السياحية في تركيا، حيث تجمع بين التاريخ والثقافة. إليكم قائمة ببعض الأنشطة السياحية المميزة التي يمكن الاستمتاع بها في محيط هذه الكنيسة:
- زيارة متحف آيا صوفيا: يمكن للزوار استكشاف هذا المعلم التاريخي الشهير الذي كان كنيسة ثم مسجداً وأصبح متحفاً حالياً. يقدم المعرض رؤية عميقة لتاريخ المدينة.
- التنزه في ساحة السلطان أحمد: يضم هذا المكان العديد من المعالم السياحية الأخرى مثل المسجد الأزرق. تعتبر الساحة مكاناً مثالياً للتنزه والاستمتاع بالهواء الطلق.
- استكشاف السوق الكبير: يمكن للزوار قضاء وقت ممتع في التسوق داخل السوق الكبير، حيث تتوفر الحرف اليدوية والتوابل والمصنوعات التقليدية.
- زيارة قصر توبكابي: يقدم القصر لمحة عن حياة السلاطين العثمانيين، ويمكن للزوار التجول في حدائقه الرائعة والاستمتاع بالإطلالات الجميلة على المدينة.
- استكشاف حي فينروم كابي: يعتبر هذا الحي مكاناً رائعاً لاستكشاف الثقافة المحلية وتجربة المأكولات التركية الشهية.
- رحلة بحرية في مضيق البوسفور: يمكن للزائرين الانضمام إلى جولة بحرية والاستمتاع بالمناظر الخلابة للمدينة من الماء.
- زيارة متحف الفن التركي والإسلامي: يتيح هذا المتحف للزوار فرصة للاطلاع على مجموعة متنوعة من الأعمال الفنية التي تعكس الثقافة الإسلامية.
- تجربة المأكولات المحلية: يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة الأطباق التركية التقليدية في المطاعم القريبة من الكنيسة.
تقدم الأنشطة المحيطة بكنيسة آية يورجي في تركيا تجربة غنية تجمع بين الجمال الفني والتاريخ الغني والطعام اللذيذ. تعتبر هذه الخيارات مثالية للزوار الذين يرغبون في استكشاف ثقافة المدينة وتاريخها العريق.
مشاركة سياح كنيسة آية يورجي
سياح من أوروبا يعبرون عن إعجابهم بالجمال المعماري
- المشاركة السياحية: العديد من السياح من أوروبا، وخاصة من الدول ذات الثقافة المسيحية مثل اليونان وإيطاليا، يعبرون عن إعجابهم العميق بالكنيسة. بعضهم نشر صورًا على إنستغرام تظهر جمال المعمار البيزنطي للكنيسة آية يورجي، كما أشادوا بالزخارف الرائعة التي تزين جدرانها وقبتها. أحدهم قال: “هذه الكنيسة ليست مجرد مكان للعبادة، بل هي لوحة فنية تاريخية تنقلك إلى عصور مضت”، وقد لفتت أنظارهم تفاصيل الأعمدة المزخرفة والفسيفساء القديمة.
سياح من أمريكا يشاركون في جولات تاريخية
- المشاركة السياحية: السياح القادمين من الولايات المتحدة عادة ما يزورون كنيسة آية يورجي في إطار جولات تاريخية منظمة، حيث يشاركون معلومات تاريخية عبر المدونات الشخصية أو مقاطع الفيديو على يوتيوب. أحد المدونين ذكر في مدونته: “لم أتوقع أن أتعرف على هذا القدر من التاريخ في تركيا، حيث أن هذه الكنيسة تمثل جزءًا كبيرًا من تاريخ الإمبراطورية البيزنطية.” هؤلاء السياح يشرحون في مشاركاتهم كيف أن الكنيسة أصبحت مكانًا مميزًا لاستكشاف تاريخ العمارة البيزنطية وأهميتها الدينية.
سياح من آسيا يتذوقون ثقافة تركيا الروحية
- المشاركة السياحية: السياح من دول مثل اليابان وكوريا الجنوبية يزورون آية يورجي في إطار اهتمامهم الثقافي والروحي. العديد منهم يكتبون في حساباتهم على تويتر و فيسبوك عن شعورهم بالتجربة الروحية التي يمرون بها داخل الكنيسة. أحد السياح من اليابان كتب: “الكنيسة مليئة بالسلام الروحي، وهذا المكان يتيح لك فرصة للابتعاد عن صخب الحياة اليومية والتأمل في الماضي.” بعض السياح يشاركون أيضًا مقاطع صوتية أو فيديوهات قصيرة تسلط الضوء على الأجواء الهادئة التي تميز المكان.
الزوار من الشرق الأوسط يشاركون صورهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي
- المشاركة السياحية: السياح من دول الشرق الأوسط، مثل الإمارات والسعودية، يزورون كنيسة آية يورجي ويعبرون عن إعجابهم بتاريخ المكان عبر منصات مثل إنستغرام و سناب شات. بعضهم يلتقط صورًا للكنيسة من زوايا مختلفة، مؤكدين على جمالية الموقع في قلب إسطنبول، مع تعليقات مثل: “تاريخ تركيا وحضارتها يظهر بوضوح في كل زاوية من هذه الكنيسة الرائعة.”
الأسئلة المتكررة
هل يمكن للزائرين دخول كنيسة آية يورجي؟
نعم، يمكن للزوار دخول كنيسة آية يورجي واستكشافها. ومع ذلك، يجب الاحترام المطلق للبيئة المقدسة والآثار التاريخية داخل الكنيسة. يرجى الالتزام بالقواعد والتعليمات التي قد تكون موضوعة من قِبل الإدارة الكنسية.
ما الخدمات الأخرى المتاحة في المنطقة المحيطة بكنيسة Aya Yorgi Church في جزيرة الأميرات؟
توجد العديد من المطاعم والمقاهي والمتاجر التي تقدم تجربة فريدة للزوار في المنطقة المحيطة بكنيسة Aya Yorgi Church. يمكنكم الاستمتاع بالمشي في الجزيرة الجميلة والاستمتاع بالمناظر الخلابة.
ما هي قصة تأسيس Aya Yorgi Church؟
تم بناء كنيسة آية يورجي في عام 1751 على أرض تبرع بها إمبراطور الروسية القديمة، كاثرين الثانية، للمستوطنين اليونان في اسطنبول. حملت الكنيسة اسم “آية يورجي” تيمنًا بالقديس جورج، وهو جندي مسيحي يعتبره اليونان مدافعًا عن الإيمان.
ما هي المعمارية والطراز الذي تمتاز به Aya Yorgi Church؟
تتميز Aya Yorgi Church بأسلوبها المعماري الباروكي الجميل. يتميز الداخل من الكنيسة بسقف ذات أبعاد هندسية وزخارف فنية مذهلة، وتحتضن الكنيسة العديد من الرموز والأيقونات المسيحية التي تروي قصة الإيمان والتاريخ.
الخاتمة
تأتي كنيسة آية يورجي في جزيرة الأميرات في اسطنبول بتاريخها العريق وجمالها المعماري لتجعلها مكانًا يستحق الزيارة للسياح والمؤمنين على حدٍ سواء. يمكنكم استكشاف التاريخ والثقافة وروحانية المكان مع الالتزام بالآداب والقوانين المطبقة داخل الكنيسة.
هل ترغب بتأجير سيارة مع سائق في تركيا؟
نقوم باستقبال وتوديع الضيوف من والى المطار.
المزيد من التفاصيل حول برامج وأسعار أجمل الرحلات، رحلة سبانجا ومعشوقية، رحلة كبادوكيا، برامج طرابزون مع سائق في تركيا، رحلة جزيرة الأميرات، ورحلة بورصة.