كهف الجحيم
كهف الجحيم في مرسين Cennet Cehennem Mağarası، التي يمكن أن نسميها كهف الجنة والجحيم، عبارة عن حفرتين أو منخفضات، لها مظهر عميق للغاية ومثير للاهتمام.
حافظت المنطقة على سمعتها منذ العصور القديمة. في مقالتنا، قدمنا معلومات مفصلة حول المجاري ورسوم الدخول وأين ومعلومات النقل بالتفصيل.
للحصول على قائمة بالأماكن التي يمكنك رؤيتها في مرسين، تأكد من مراجعة مقالتنا حول السياحة في مرسين.
مغارة الجحيم في مرسين في تركيا
مغارة الجحيم في مرسين تعتبر واحدة من أعظم المعالم الطبيعية في تركيا. تشتهر هذه المغارة بأساطيرها الغامضة وتشكيلاتها الصخرية الفريدة. تقع المغارة في منطقة جبلية، مما يمنحها جمالاً طبيعياً خلاباً.
عندما يزور الشخص المغارة، يشعر بعبق التاريخ والأساطير التي تحيط بها. تسمى المغارة أيضاً “بوابة الجحيم”، وذلك بسبب القصص القديمة التي تشير إلى أنها كانت مدخلاً إلى العالم السفلي.
تعد هذه المعلم وجهة مثالية لمحبي الطبيعة والمغامرة، حيث يمكنهم استكشاف جمالها الداخلي والخارجي، بالإضافة إلى الاستمتاع بالمناظر الطبيعية المحيطة بها.
كهف الجحيم أسطورة وعجائب مغارات الجنة
كهف الجحيم، المعروف بمحميته الطبيعية في مرسين بتركيا، يعتبر واحداً من أكثر المعالم الأسطورية إثارة للدهشة. تحكي الأساطير عن كون الكهف مدخلاً إلى الجحيم، حيث يُقال إن النار والدخان كانا ينبعثان منه في العصور القديمة. ينتشر حوله العديد من القصص التي تتعلق بالشخصيات الأسطورية مثل الإله باخوس، مما يجعل الزوار الفضولين يتوافدون لاستكشافه. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر المكان محاطًا بمناظر طبيعية خلابة وغابات كثيفة، مما يجعله وجهة جذابة تجمع بين التاريخ والأسطورة وجمال الطبيعة.
زيارة كهف الجحيم في مرسين
زيارة كهف الجحيم في مرسين تُعتبر تجربة فريدة تجمع بين الأساطير والواقع في تركيا. يُعرف هذا الكهف بأنه موقع أسطوري يقال إنه كان مدخلًا إلى العالم السفلي وفقًا للقصص القديمة. يتمتع الزوار بأجواء غامضة ومشوقة أثناء استكشافهم لأعماق الكهف، حيث يمكنهم رؤية أشكال الصخور المثيرة للاهتمام والمياه الراكدة. تجسد الزيارة مزيجًا من التاريخ والثقافة، مما يجعلها تجربة لا تُنسى لمن يهتمون بالأساطير والطبيعة على حد سواء.
كيف تشكلت هذه الظواهر الطبيعية في مرسين؟
- الموقع: يقع كهف الجحيم في مدينة مرسين، بجنوب تركيا، حيث يتمتع بإطلالة ساحرة على البحر الأبيض المتوسط.
- الأهمية التاريخية: يُعتبر الكهف أحد المعالم التاريخية في المنطقة، ويُعتقد أنه كان يُستخدم كمكان لعبادة الآلهة في العصور القديمة.
- الأساطير المرتبطة: يُشاع أن الكهف هو مدخل لعالم الموتى في الأساطير اليونانية، مما يجعله وجهة ساحرة للباحثين عن الغموض والمغامرة.
- التجربة الطبيعية: يتمتع الزوار بجمال الطبيعة المحيطة بالكهوف، حيث الغابات الكثيفة والشلالات الصغيرة.
- الأنشطة المتاحة: يمكن للزوار استكشاف الكهف والتقاط الصور، بالإضافة إلى القيام بنزهات في المنطقة المحيطة.
- المسارات السياحية: توفر المنطقة مسارات متعددة للمشي، مما يتيح للزائرين فرصة الاستمتاع بالطبيعة ومشاهدة مناظر جميلة.
- الأسعار: غالبًا ما تكون تكلفة زيارة الكهف معقولة، مما يجعله وجهة مناسبة للعائلات والسياح.
- المناسبات الخاصة: يستضيف الكهف بعض الفعاليات الثقافية والفنية، وهو ما يُعزز من تجربة الزوار.
- الوصول إلى الكهف: يمكن الوصول إلى الكهف بسهولة من مركز مدينة مرسين، سواء عن طريق السيارة أو وسائل النقل العامة.
- التوصيات: يُنصح بزيارة الكهف في الصباح الباكر لتجنب الزحام والتمتع بالمكان بهدوء.
زيارة كهف الجحيم في مرسين هي تجربة مُدهشة تجمع بين التاريخ، الأسطورة، والجمال الطبيعي. إنها وجهة تستحق الزيارة لكل من يخطط لاستكشاف المعالم الفريدة في تركيا.
كهف الجحيم: السبب وراء شهرته
كهف الجحيم هو واحد من المعالم السياحية المميزة في مدينة مرسين التركية، حيث يثير فضول الزوار بسبب أسطورته المحيطة بكونه مَمرًا إلى العالم الآخر. يتكون الكهف من ممرات داخلية عميقة، وهو محاط بجمال الطبيعة الخلابة التي تضيف سحرًا خاصًا للزيارة. يجذب الكهف محبي المغامرات والباحثين عن التجارب الغريبة، مما يجعله وجهة مفضلة لعشاق استكشاف الأماكن ذات الطابع التاريخي والأسطوري. تساهم الإعلانات السياحية والمناسبات الثقافية في تعزيز شهرة كهف الجحيم، مما يزيد من إقبال السياح على هذه المعلم الفريد.
استكشاف عمق كهف الجحيم
استكشاف عمق كهف الجحيم في مرسين بتركيا هو تجربة فريدة تنتظر الزوار بشغف. يُعتبر هذا الكهف واحدًا من أعظم الظواهر الطبيعية في المنطقة، حيث يضم مدخلًا غامضًا يؤدي إلى أعماق تعج بالتاريخ والأساطير. يتجول الزوار في ممرات مكتظة بالصخور الكلسية التي تتألق تحت أشعة الشمس، بينما يحيط بهم السكون الذي يعكس هيبة المكان. تُعد الرحلة إلى هذا الكهف فرصة لاستكشاف جمال الطبيعة وارتباطها بالتراث الثقافي، مما يخلق تجربة لا تُنسى لكل من يسعى للكشف عن أسرار الأرض.
مغارات الجنة والجحيم
مغارات الجنة والجحيم في منطقة مرسين في تركيا تعدّ وجهة ساحرة تحمل في طياتها أساطير تاريخية رائعة. تثير هذه المغارات فضول الزوار بقصصها المثيرة التي تربطها بالعالم الآخر. يُعتقد أن مغارة الجنة تمثل مكانًا للسلام والأمل، بينما يُنظر إلى مغارة الجحيم على أنها تجسيد للعقاب والمعاناة.
تتكون المناطق المحيطة بهما من مناظر طبيعية خلابة، تجعل الرحلة إلى هذه المواقع تجربة لا تُنسى. يستمتع الزوار بالتجوال في الممرات الطبيعية، حيث يكتشفون التاريخ الغني والأساطير التي شكلت ثقافة المنطقة على مر العصور.
إن مغارات الجنة والجحيم ليست مجرد معالم سياحية، بل هي أيضًا مركز للاكتشافات والاعتبارات الروحية التي تترك أثرًا عميقًا في نفوس الذين يزورونها.
كهف الجحيم في مرسين بين الفلكلور والتراث الثقافي
- الأهمية التاريخية: يُعتبر هذا الكهف واحدًا من المعالم التاريخية للمنطقة، حيث يعود تاريخه إلى العصور القديمة.
- الأساطير المرتبطة به: يُعتقد أن كهف الجحيم كان يُعتبر بوابة للعالم السفلي في الأساطير اليونانية، حيث ارتبط بشخصيات مثل هيديس.
- الزيارات السياحية: يستقطب كهف الجحيم العديد من السياح المحليين والدوليين، حيث يُعتبر مكانًا مثيرًا للاهتمام بالنسبة لمحبي الأساطير.
- العناصر الثقافية: يُعبر الكهف عن التراث الثقافي لتركيا، حيث يتمتع بالطابع المحلي والعادات المرتبطة به.
- الأنشطة السياحية: يوفر الكهف فرصة للزوار لاستكشاف الجمال الطبيعي والمناظر الخلابة المحيطة به.
- الأبحاث الأثرية: تم إجراء عدة أبحاث في الكهف لاكتشاف المزيد عن تاريخه وأهميته الأثرية.
- المهرجانات الثقافية: تُنظم بعض الفعاليات والمهرجانات في المنطقة للاحتفال بالثقافة المحلية والفلكلور المرتبط بالكهف.
- الوصول إلى الكهف: يمكن الوصول إلى كهف الجحيم بسهولة بواسطة وسائل النقل العامة أو الخاصة من داخل مدينة مرسين.
- الوعي البيئي: يُرفع الوعي حول أهمية الحفاظ على الكهف كتراث ثقافي وطبيعي، مع تشجيع الزوار على الحفاظ على نظافة الموقع.
بهذا الشكل، يمزج كهف الجحيم بين التاريخ والأسطورة، مما يجعله معلمًا ثقافيًا بارزًا في تركيا.
كل ما تحتاج معرفته عن زيارة كهف الجحيم في مرسين
- التاريخ والأسطورة: يُعتقد أن الكهف مرتبط بأسطورة قديمة تعود إلى العصر اليوناني، ويقال إنه مدخل لعالم الجحيم.
- الأهمية السياحية: يعتبر كهف الجحيم واحدًا من الوجهات السياحية الأكثر جذبًا في مرسين، حيث يجذب الزوار من جميع أنحاء العالم.
- كيفية الوصول: يمكن الوصول إلى الكهف بواسطة وسائل النقل العامة أو السيارات الخاصة، وهناك مواقف للسيارات بالقرب من المدخل.
- الزيارة: يتطلب الدخول إلى الكهف الصعود عبر درجات خشبية، لذا يُنصح بارتداء أحذية مريحة.
- الطقس: يمكن أن يكون داخل الكهف باردًا ورطبًا، لذا يُفضل ارتداء ملابس مناسبة أثناء الزيارة.
- الأنشطة الممكنة: يمكن للزوار التقاط صور رائعة، والاستمتاع بجمال الطبيعة المحيطة، ودراسة الأساطير المحلية.
- المرافق المتاحة: تتوفر بعض المرافق مثل دورات المياه، ومناطق للجلوس، ومقاهي قريبة لتناول الطعام والشراب.
- النصائح العامة: يُفضل زيارة الكهف في الصباح الباكر أو خلال أيام الأسبوع لتجنب الزحام.
- الاستكشاف: يمكن للزوار اكتشاف المزيد عن تاريخ الكهف من خلال المعلومات المعروضة فيه، مما يُثري تجربتهم الثقافية.
تظل زيارة كهف الجحيم تجربة لا تُنسى، حيث تجمع بين التاريخ والجمال الطبيعي.
كيف تأثر تاريخ مرسين بالأساطير القديمة؟
تُعتبر أسطورة كهف الجحيم واحدة من أكثر الأساطير إثارة في تاريخ مدينة مرسين التركية. يجمع هذا الكهف بين الأساطير القديمة والتاريخ الغني الذي ساهم في تشكيل هوية المنطقة.
1. الموقع الجغرافي
- يقع كهف الجحيم، المعروف محلياً باسم “الباب الجحيم”، في منطقة “ملأطيا” بالقرب من مرسين.
- يتميز بموقعه على منحدر جبلي، مما يضيف له طابعاً أسطورياً.
2. الأسطورة القديمة
- وفقًا للأسطورة، كان يُعتقد أن الكهف هو مدخل إلى العالم السفلي.
- يُقال إن الإله باخوس كان يستخدمه لأداء طقوسه وعقابه للمسيئين.
3. التفسيرات العلمية
- الباحثون يرون الكهف كنتيجة جيولوجية لعمل المياه على الصخور.
- رغم ذلك، تظل الأسطورة تلقي بظلالها على التفسيرات العلمية.
4. التأثير الثقافي
- جذب الكهف السياح والباحثين وعشاق الأساطير منذ قرون.
- أصبح رمزًا للثقافة المحلية ويعزز الهوية التاريخية لمرسين.
5. الأساطير في الفن
- أسطورة كهف الجحيم ألهمت العديد من الفنانين والمفكرين عبر العصور.
- تجسدت في القصائد، واللوحات، والكتب التي استلهمت من العوالم المظلمة.
6. التواصل مع الثقافات الأخرى
- يعتبر الكهف نقطة التقاء أسطورية بين الثقافات المختلفة مثل اليونانية والرومانية.
- زاد من تعميق فهم المرء للتقاليد والأساطير القديمة.
7. إرث الكهف اليوم
- أصبح كهف الجحيم مقصداً سياحياً رئيسياً ووجهة للزوار.
- تُنظم الجولات السياحية التي تشرح تاريخ الأسطورة وتصف المكان.
8. السياحة البيئية
- بجانب الأسطورة، يُعتبر محيط الكهف وجهة رائعة لعشاق الطبيعة.
- يمكن للزوار الاستمتاع بالطبيعة الخلابة والأنشطة الخارجية.
9. الأديان والمعتقدات
- ارتبط الكهف بمعتقدات دينية مختلفة على مر العصور.
- يُعتبر رمزًا للأماكن المظلمة والشر.
10. الاستدامة والحفاظ
- تُبذل جهود للحفاظ على الكهف وتأثيره التاريخي.
- مهم الحفاظ على هذا الإرث الثقافي للأجيال القادمة.
تبرز أسطورة كهف الجحيم كجزء مهم من تاريخ مرسين، حيث تلتقي الأساطير القديمة مع الواقع، مما يخلق ثقافة غنية ومتنوعة تستحق الاكتشاف.
معلومات عن كهف الجحيم
كهف الجحيم في تركيا، المعروف أيضًا باسم “جهينم كاير” بلغة السكان المحليين، يُعتبر أحد المواقع الطبيعية المثيرة للدهشة. يقع هذا الكهف في منطقة “باطمان” ويتميز بعمق كبير وحجم ضخم، مما يجعله وجهة محبوبة للسياح والمغامرين. يُعتقد أن الكهف كان مركزًا للعبادات الوثنية في القدم، حيث يُروى بأنه كان يُستخدم في الطقوس السحرية. يتكون الكهف من مجموعة من الممرات الضيقة والأنفاق التي تضاف إليها المياه الجوفية المستمرة، مما يخلق مشاهد طبيعية رائعة مع صدى مميز للأصوات. يعد كهف الجحيم مصدر إلهام للعديد من الأساطير والحكايات في الثقافة التركية، مما يضفي إليه هالة من الغموض والتشويق.

الكهوف هذه لها معاني أسطورية. تُعرف الكهوف أيضًا باسم أطلال الجنة والجحيم. تشكلت المنطقة نتيجة انحلال طبقة الجير بفعل المياه الجوفية بمرور الوقت.
أولئك الذين يزورون المنطقة يغادرون تلك المنطقة وهم يشعرون بالماضي ويقولون إنهم زاروا المنطقة في تلك الفترات.
تعرف على خدمات تأجير سيارات مع سائق
ماذا يوجد في الكهف
كهف الجحيم في تركيا، المعروف أيضًا بكهف “مركوري”، هو موقع طبيعي غامض يحمل طابعًا أسطوريًا يجذب السياح وعشاق المغامرات. يتميز الكهف بفتحة واسعة تمتد إلى عمق الأرض، مما يخلق جوًا مثيرًا للتنوع البيولوجي داخله. يقال إن المياه التي تتسرب من الكهف تحتوي على المعادن التي تخلق بخارًا كثيفًا، مما يضفي عليه طابعًا مهيبًا. جدران الكهف مليئة بالرطوبة وتشكل بيئة مثالية لبعض الكائنات الحية التي تتكيف مع الظروف القاسية. التاريخ والأساطير تحيط بهذا المكان، حيث يُعتقد أنه كان يُستخدم في العصور القديمة كمكان للعبادة، مما يزيد من جاذبيته للزوار الذين يبحثون عن تجربة فريدة.
- يقع كهف الجحيم على بعد 75 مترًا تقريبًا من كهف الجنة. سبب تسمية كهف الجحيم هو أنه في الأساطير، هزم زيوس التنين الذي نفث النار هناك.
- توجد كنيسة عند مدخل كهف Cennet. يتضح من ظهور هذه الكنيسة أنها نجت منذ العصور القديمة. تم بناء الكنيسة من قبل رجل دين مخاطبا مريم العذراء. كما ورد كتابةً عند مدخل الكنيسة أن الكنيسة كانت موجهة إلى مريم العذراء.
- يوجد ما يقرب من 452 درجة داخل الكهف ويتم الوصول إلى الكنيسة عندما يتم اجتياز 300 درجة. الرطوبة داخل الكهف عالية للغاية. لهذا السبب، يتم تحذير كبار السن ومرضى القلب بشكل خاص.
- عندما تنزل جميع درجات الكهف، يمكن سماع صوت باطن الأرض بوضوح. في الوقت نفسه، يجب الانتباه إلى الضغط.
- هناك العديد من المطاعم بعيدة قليلاً عن الكهوف. لهذا السبب، يمكنك الحصول على وليمة لطيفة بعد جولتك. معظم هذه المطاعم على طراز رث.
اعرف المزيد حول رحلات سياحية للعوائل
رسوم دخول كهف الجحيم
كهف الجحيم في تركيا هو واحد من مناظر الطبيعة الفريدة التي تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم. لدخول هذا الكهف، يُطلب من الزوار دفع رسوم محددة تساهم في صيانة المكان وتحسين الخدمات المقدمة. الرسوم تختلف بناءً على الفئات العمرية، حيث يتم تقديم تخفيضات للأطفال وكبار السن. يتم تقديم معلومات مفصلة حول رسوم الدخول في مركز الزوار، مما يساعد على إدارة الزيارات بطريقة منظمة. يعتبر الكهف وجهة رائعة لعشاق الطبيعة والمغامرة، مما يجعله يستحق الرسوم المدفوعة لاستكشافه.

رسم الدخول للكهوف ما يعادل 4$. باستخدام هذه التذكرة، يمكنك أيضًا زيارة كهف أستيم.
الكهف مفتوح للزوار كل يوم من أيام الأسبوع. بطاقة MuseumCard صالحة.
ساعات الزيارة
ساعات الزيارة لكهف الجحيم في تركيا تجعل من زيارة هذا المكان تجربة فريدة. يفتح الكهف أبوابه أمام الزوار عادةً في الصباح، مما يعطي الفرصة للاستمتاع بجمال الطبيعة المحيطة في أوقات الصباح الهادئة. يستمر فتح الكهف حتى المساء، مما يتيح للزوار فرصة استكشاف المكان في أوقات مختلفة من اليوم.
خلال ساعات الزيارة، يمكن للزوار التعرف على تاريخ الكهف، الذي يعتقد أنه كان يُعتبر مدخلًا إلى العالم السفلي في الأساطير القديمة.
بالإضافة إلى ذلك، يُفضل الوصول مبكرًا لتفادي الازدحام والاستمتاع بالهدوء والسكينة. إنّ زيارة كهف الجحيم ليست فقط فرصة لاستكشاف مكان تاريخي، بل هي تجربة روحية وفكرية أيضًا.
ساعات زيارة الكهوف هي كالتالي:
- الصيفية الفترة 1 أبريل – 1 أكتوبر وقت الافتتاح: 08:00 وقت الإغلاق: 19:00.
- فترة الشتاء 1 أكتوبر – 1 أبريل وقت الافتتاح: 08:00 وقت الإغلاق: 16:45.
ونضبف ان ساعات إغلاق شباك التذاكر في الصيف والشتاء هي كما يلي؛ الفصل الصيفي: 18:30 الفصل الشتوي: 16:15
أين هو كهف الجحيم؟ كيفية الذهاب؟
تقع كهوف الجنة والجحيم في مقاطعة مرسين ومنطقة سيليفكي. أثناء اتباع طريق Silifke-Mersin السريع، ستتمكن من الوصول إلى الكهوف بالتحول إلى المنعطف الشمالي الذي تراه على الطريق. هذا المنعطف سيأتي إليك عند الكيلومتر العشرين.
يمكنك الترتيب للحصول على سيارة مع سائق في تركيا يتكلم عربي
مشاركة سياح
السياح في مغارة الجنة
- الطبيعة الجبلية: مغارة الجنة تعد واحدة من أبرز المعالم الطبيعية التي تجذب الزوار إلى مرسين. تتميز المغارة بمناظرها الطبيعية الخلابة التي تجعل السياح يشهدون مناظر للغابات والجبال المحيطة بها. الجاذبية الرئيسية في المغارة هي شلالاتها الجميلة والممرات الضيقة التي تعكس الطبيعة الغامضة.
- الأنشطة: الكثير من السياح يقومون بزيارة مغارة الجنة للاستمتاع بالمشي في الممرات الجبلية والتسلق في المنحدرات. في بعض الأحيان، يقدم المرشدون السياحيون جولات تعليمية حول التاريخ الجيولوجي للمغارة ويشرحون تكوناتها عبر العصور.
مغارة الجحيم
- التضاريس المخيفة: على النقيض من مغارة الجنة، مغارة الجحيم تشتهر بموقعها المخيف والعمق الكبير، حيث يعتبرها البعض مكانًا موحشًا وغامضًا، يطلق عليه اسم “الجحيم” نتيجة شكله العميق والضيق. السياح الذين يزورون هذه المغارة يشعرون بجو من الرهبة أثناء الاقتراب منها.
- الأنشطة والمغامرة: بعض السياح يستمتعون بتجربة المغامرة في مغارة الجحيم، إذ يذهبون في رحلات استطلاعية داخل المغارة، مستمتعين بجوها المظلم واكتشاف الكهوف الضيقة. كما يشارك السياح في تجارب التصوير الفوتوغرافي الفريدة في هذا الموقع الغريب.
تجربة السياح عبر الجولات الإرشادية
- جولات سياحية تنقل الزوار بين الجنة والجحيم: أحد الأنشطة المميزة هو الجولات السياحية التي تتيح للسياح استكشاف كلا المغارتين، حيث يقوم المرشدون السياحيون بتقديم شرح مفصل حول الأساطير المحلية التي ترتبط بهذه المواقع، مثل فكرة أن مغارة الجنة تمثل الجمال والسلام بينما مغارة الجحيم تمثل الشر والعذاب.
- التجربة الثقافية: السياح، سواء كانوا من محبي المغامرات أو عشاق الثقافة، يجدون هذه الجولات تجربة غنية مليئة بالمعلومات حول التاريخ الطبيعي والتراث الثقافي للمنطقة. كما أن زيارة هذه المغارات تعطي فرصة للزوار لفهم التفاعل بين الأساطير والطبيعة.
الأسئلة المتكررة
كيف يمكن الوصول إلى “كهف الجحيم”؟
يمكن الوصول إلى “كهف الجحيم” عبر الطريق الواصل بين مدينتي أنطاليا وألانيا. وبعد الوصول إلى الموقع، يتعين على الزوار القيام بمسافة قصيرة سيراً على الأقدام للوصول إلى الكهف.
هل هناك رسوم دخول لزيارة “كهف الجحيم”؟
نعم، هناك رسوم دخول لزيارة “كهف الجحيم”. يتم تحديد الرسوم بناءً على الفئة العمرية للزائر، حيث يكون للأطفال تذاكر بأسعار مخفضة.
ما هي الأنشطة التي يمكن ممارستها في “كهف الجحيم”؟
بالإضافة إلى استكشاف الكهف، يمكن للزوار الاستمتاع برحلات المشي والتنزه في المناظر الطبيعية المحيطة، كما يوجد أيضًا مكان مخصص للنزهات والتنزه.
ما هي الميزات البارزة لـ “كهف الجحيم”؟
يتميز “كهف الجحيم” بتشكيلاته الصخرية الفريدة، وسقوفه المذهلة المزودة بالستالاكتيتات المشعة. كما يحوي الكهف أيضًا مجموعة من الحجرات الصغيرة والصخور الملونة، إلى جانب مجرى المياه الجارية.
هل يوجد دليل سياحي في “Cennet Cehennem Mağarası”؟
نعم، يتوفر دليل سياحي محترف في “كهف الجحيم” الذي يعمل على تزويد الزوار بالمعلومات والتعليمات اللازمة حول الكهف والمسارات الآمنة للاستكشاف.
الخاتمة
كهف الجحيم او كهوف الجنة والجحيم هما حفرتان تشكلتا نتيجة انهيار الهيكل الكرستي، والذي له آثار في جميع أنحاء منطقة البحر الأبيض المتوسط، بسبب الأمطار والظروف الطبيعية على مر السنين،
وقد اصبحت مغارة الجنة وجهنم مركز جذب سياحي مهم اليوم. يقصدها العديد من عشاق الاستكشاف والمغامرات، الهياكل على هضبة الحجر الجيري تجذب الانتباه لأنها تخضع لأساطير مختلفة.