نهر ووادي فيرتينا

نهر ووادي فيرتينا

يقع نهر ووادي فيرتينا في مقاطعة ريزه في تركيا. تمتلئ المناظر الطبيعية بأكملها بالخضرة وعند مقارنتها بحياة المدينة مثل اسطنبول أو المنتجعات الشاطئية في بحر إيجة، من السهل تصوير المنطقة على أنها موجودة في بلد مختلف. الفنادق في المنطقة هي منطقة البحر الأسود التقليدية ولا يزال السكان المحليون يلتزمون بالحياة الريفية والعادات.

نقدم خدمة حجز فنادق في تركيا بأنسب العروض

كما ويمكنك ان تحصل معنا على تذاكر طيران رخيصة في اسطنبول وتركيا

نهر فيرتينا Camlihemsin

النقطة المحورية في المنطقة هي النهر الذي يمر عبرها. تتكون من عدد من الجداول التي تجري أسفل جبال كاكار، وتمتد لمسافة 57 كيلومترًا. وقد جعلته المياه سريعة التدفق مكانًا مثاليًا لممارسة الرياضات مثل التجديف في المياه البيضاء والتجديف، لكنني لم أكن موجودًا من أجل ذلك.

نهر ووادي فيرتينا يقعان في منطقة البحر الأسود التركية، حيث يُعتبران من الوجهات الطبيعية الرائعة. 

يمتاز الوادي بجماله الطبيعي، مع مناظر خلابة تغطيها الأشجار الكثيفة والجبال المحيطة.

يتدفق نهر فيرتينا بمياه صافية عبر الوادي، مما يجعله مكانًا مثاليًا لمحبي الطبيعة والمغامرات الخارجية.

كما يُعرف الوادي بروعة أنشطته مثل المشي وركوب الدراجات، مما يجذب السياح من مختلف أنحاء العالم.

كنت مهتمًا أكثر بالبحث عن الجسور الحجرية. قد تقول إنها مملة، لكن هذه ليست مجرد جسور حجرية عادية!

موقعه وأهميته الجغرافية

1. موقع نهر ووادي فيرتينا: يقع نهر فيرتينا في شمال شرق تركيا، تحديدًا في منطقة البحر الأسود. يتدفق النهر عبر محافظة “رايز” ويعتبر أحد الروافد المهمة لنهر “تشوروه”.
2. طبيعة النهر: يتميز نهر فيرتينا بمياهه العذبة وواضحة اللون، كما تتسارع مياهه في مناطق معينة، مما يجعله مناسبًا لممارسات مثل ركوب القوارب والطبيعة الجبلية.
3. الأهمية البيئية: يعد وادي فيرتينا من المناطق الغنية بالغطاء النباتي والتنوع البيولوجي. يحتوي على أنواع عديدة من الأشجار والنباتات النادرة التي تعيش في المناخ الرطب.
4. الأهمية الاقتصادية: يسهم نهر فيرتينا في أنشطة الزراعة من خلال توفير المياه، كما يستخدم في ري المناطق الزراعية المحيطة به، مما يعزز الإنتاج المحلّي.
5. النشاطات السياحية: يعد الوادي من الوجهات السياحية الجذابة، خاصة لمحبي الطبيعة والمغامرات.
   تشمل الأنشطة المفضلة هناك:
   • المشي لمسافات طويلة
   • التخييم
   • التصوير الفوتوغرافي
6. الثقافة والتراث: يعتبر وادي فيرتينا جزءًا هامًا من الثقافة المحلية حيث يحتفل السكان بالتراث الشعبي والفنون. توجد هناك مجموعة من الفعاليات والمهرجانات التي تسلط الضوء على العادات والتقاليد المحلية.
7. التحديات البيئية: يواجه وادي فيرتينا تحديات بيئية بسبب التغيرات المناخية والتوسع العمراني، مما يستدعي جهود حماية الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة.
8. أهمية الدراسات الجغرافية: تُعتبر الدراسات الجغرافية والنهرية لوادي فيرتينا ضرورية لفهم التغيرات البيئية، وتساعد في تطوير استراتيجيات للحفاظ على هذه المنطقة الغنية.

نهر ووادي فيرتينا يمثلان مثالًا حيًا للجمال الطبيعي والأهمية الاستراتيجية في تركيا، ويستحقان المزيد من الحماية والتطوير للحفاظ على تاريخهما وثروتهما البيئية.

ما الذي يميز الجسور؟

يوجد ما يقرب من 20 جسرًا حجريًا فوق نقاط مختلفة من النهر وجميعها تعود إلى الفترة العثمانية، مع عدد قليل منها تم بناؤه قبل القرن الثامن عشر. كان بناؤو الحجر المحليون الذين بنوها خبراء في عملهم لأن الحفاظ عليها رائع.

تُعتبر الجسور الحجرية العثمانية في نهر ووادي فيرتينا من أبرز المعالم التاريخية التي تعكس العمارة الإسلامية التقليدية. في ما يلي بعض الميزات الرئيسية لهذه الجسور:

1. التصميم الهندسي المتين
   • تتميز الجسور بتصميمها الهندسي الذي يضمن الاستقرار والمتانة.
   • تم استخدام الحجر الطبيعي في البناء، مما جعلها تتحمل تقلبات الطقس والتآكل.
2. جماليات الفن المعماري
   • تمتاز الجسور بالنقوش والزخارف الجميلة التي تعكس مظاهر الفنون الإسلامية.
   • تعكس تلك النقوش ثقافة وإبداع الفنانين المهرة في تلك الفترة.
3. الأهمية التاريخية
   • أنشئت الجسور في العهد العثماني لتسهيل حركة التجارة والتنقل بين المناطق.
   • تعد شاهداً على تطور البنية التحتية في زمن الدولة العثمانية.
4. الاتصال بالمجتمع
   • كانت الجسور تربط بين القرى والمناطق المحيطة، مما ساهم في تعزيز الروابط الاجتماعية والتجارية.
   • تعتبر نقطة التقاء للناس، حيث يجتمع السكان في تلك المناطق.
5. المناظر الطبيعية
   • تُضفي الجسور جمالاً طبيعياً على المنطقة، حيث تتناغم مع الطبيعة المحيطة بنهر ووادي فيرتينا.
   • تتيح للزوار فرصة الاستمتاع بالمناظر الخلابة.
6. السياحة الثقافية
   • تعد الجسور مقصداً سياحياً يعكس الثروات الثقافية والتاريخية للمنطقة.
   • تجذب الزوار من مختلف البلدان الذين يسعون لاكتشاف التاريخ العثماني.

باختصار، تمثل الجسور الحجرية العثمانية في نهر ووادي فيرتينا مزيجاً من الجمال المعماري والأهمية التاريخية، مما يجعلها جزءاً لا يتجزأ من التراث الثقافي التركي.

تم بناؤها عادةً بأقواس عالية لأن نهر فيرتينا كان ولا يزال يفيض، لكن عندما اكتشفت إحداها، لم يكن بإمكاني إلا الوقوف في رهبة مما حققه الإنسان عندما تم كل شيء يدويًا بدون آلات. تذكر، هذا نهر سريع التدفق!

جسر تاسكيمر فيرتينا فاديسي

جسر تاسكيمر يمثل أحد المعالم التاريخية الهامة في منطقة فيرتينا بتركيا. يعود تاريخه إلى العصور العثمانية، ويتميز بتصميمه المعماري الفريد.

يقع الجسر فوق نهر ووادي فيرتينا، مما يضيف جمالاً طبيعياً للمنطقة. يعتبر نقطة جذب للزوار الذين يرغبون في استكشاف الثقافة والتاريخ التركي.

تشكل مناظره الخلابة وجهة مثالية لعشاق الطبيعة والمصورين.

على الرغم من حماسي، بينما كنت أسير على طول جسر تاسكيمر، لم يسعني إلا الشعور بأن هذا سيكون اليوم الذي انهار فيه! بقدر ما كنت أؤمن بالصنعة المثالية للعصر العثماني، ظل عامل العمر للجسر يظهر في ذهني.

كان السير فوق القوس شاقًا على العضلات الموجودة في الجزء العلوي من ساقي والوقوف في منتصف الجسر المطل على النهر سريع التدفق، وأكدت أنه إذا انهار الجسر بالفعل، فسيكون ذلك بمثابة إطفاء بالنسبة لي!

مشيت على الجسر، لكنني هربت منه بدلاً من ذلك!

إذا قمت بزيارة منطقة وادي فيرتينا، فتأكد من ترقب الجسور الحجرية العثمانية!

جسر عثماني فوق وادي فرتينا

هل ترغب بتأجير سيارة مع سائق في تركيا؟

نقوم باستقبال وتوديع الضيوف من والى المطار.

المزيد من التفاصيل حول برامج وأسعار أجمل الرحلات، رحلة سبانجا ومعشوقية، رحلة كبادوكيا، برامج طرابزون مع سائق في تركيا، رحلة جزيرة الأميرات، ورحلة بورصة.

تواصل مع شركة ترك، للاستفادة من خدمة حجز الفنادق بأرخص الاسعار

تقدم شركة ترك رحلات عائلية ممتعة، يسعدنا ان تعرف المزيد ممن التفاصيل

التاريخ والثقافة

1. الموقع الجغرافي: يقع وادي فيرتينا في منطقة البحر الأسود في تركيا، ويشتهر بجماله الطبيعي وتنوعه البيولوجي.
2. التاريخ القديم: يعتبر وادي فيرتينا موقعًا تاريخيًا يعكس حضارات متنوعة، حيث سكنته قبائل قديمة وتركت أثرها في المنطقة.
3. العمارة التقليدية: يتميز الوادي بمنازله المبنية بالطراز المعماري التقليدي، والتي تظهر فنون الحرف اليدوية المحلية.
4. المكونات الثقافية: يعكس الوادي ثقافة الشعب التركي، حيث يتم تنظيم العديد من الفعاليات والمهرجانات المحلية التي تُبرز التراث الفني.
5. الطبيعة الخلابة: يضم الوادي أنواعًا متنوعة من النباتات والحيوانات، مما يجعله وجهة مفضلة لعشاق الطبيعة والسياحة البيئية.
6. الأطعمة المحلية: يُعرف الوادي بأطباقه الشهية، حيث يمكن للزوار تذوق الأطعمة التقليدية المصنوعة من مكونات محلية طازجة.
7. أنشطة سياحية: يوفر وادي فيرتينا مجموعة متنوعة من الأنشطة مثل المشي لمسافات طويلة والتخييم وصيد الأسماك.
8. الحفاظ على الثقافة: يعمل السكان المحليون على الحفاظ على تراثهم الثقافي من خلال تعليم الفنون التقليدية واللغات المحلية.
9. القرب من المدن الكبرى: يقع الوادي بالقرب من بعض المدن الرئيسية، مما يسهل الوصول إليه ويعزز من أهميته كوجهة سياحية.
10. التحديات الحديثة: يواجه الوادي تحديات بيئية واقتصادية نتيجة التغيرات المناخية والسياحة غير المستدامة، مما يتطلب جهودًا للحفاظ عليه.

يمثل وادي فيرتينا مثالًا مثيرًا للاهتمام للتاريخ والثقافة التركية، ويستحق الاستكشاف من قبل الزوار المحليين والدوليين على حد سواء.

الجغرافيا والبيئة

1. الموقع الجغرافي: يقع نهر فيرتينا في منطقة البحر الأسود في شمال تركيا، ويجري عبر محافظة ريزه.
2. المصدر: ينبع نهر فيرتينا من جبال كوتشوكالي ويغذي المنطقة بكميات كبيرة من المياه النقية.
3. الطبيعة المحيطة: يتميز الوادي المحيط بالنهر بجماله الطبيعي، حيث يحتوي على غابات كثيفة ومناظر طبيعية خلابة.
4. النشاطات السياحية: يُعتبر الوادي وجهة مفضلة لمحبي الطبيعة، حيث يمكن ممارسة رياضة المشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات.
5. الحياة البرية: يضم وادي فيرتينا تنوعاً بيولوجياً غنياً، مما يجعله موطناً للعديد من أنواع الحيوانات والنباتات النادرة.
6. المناخ: يتمتع وادي فيرتينا بمناخ رطب، وهو ما يسهم في خصوبة التربة ووجود النباتات الكثيفة.
7. الثقافة المحلية: يُعرف الوادي بتراثه الثقافي الغني، حيث يمكن للزوار استكشاف القرى المحلية والتعرف على العادات والتقاليد.
8. التنمية المستدامة: تسعى الحكومة المحلية لحماية البيئة وتعزيز السياحة المستدامة في المنطقة من خلال مشاريع مختلفة.
9. البنية التحتية: تم تحسين الطرق والمرافق السياحية في الوادي لتسهيل الوصول إلى المواقع الطبيعية.
10. التجارب الفريدة: توفر المنطقة فرصاً لتجارب فريدة، مثل التخييم بجوار النهر والاستمتاع بالأجواء الهادئة والطبيعية.

   يُعتبر نهر ووادي فيرتينا مثالاً رائعاً للطبيعة التركية، وجوهرة سياحية تستحق الاكتشاف.

الأنشطة السياحية

يُعتبر نهر ووادي فيرتينا الواقع في شمال شرق تركيا وجهة رائعة للمغامرات الطبيعية. إليكم قائمة ببعض الأنشطة السياحية التي يمكن للزوار الاستمتاع بها:

1. المشي في الطبيعة: يمكن للزوار استكشاف المسارات المخصصة للمشي في الوادي، والتي توفر إطلالات رائعة على الطبيعة المحلية.
2. التجديف: يعد التجديف في نهر فيرتينا تجربة مثيرة، حيث يمكن للزوار استئجار قوارب والانطلاق في المياه.
3. التخييم: يتيح الوادي فرصًا ممتازة للتخييم، حيث يمكن للزوار قضاء ليالي تحت النجوم والتمتع بجو الطبيعة.
4. التصوير الفوتوغرافي: الطبيعة الخلابة تجعل من وادي فيرتينا مكانًا مثاليًا لعشاق التصوير الفوتوغرافي. يمكن التقاط صور للجبال، والشلالات، والنهر.
5. زيارة القرى التقليدية: يمكن استكشاف القرى المجاورة التي تتميز بالعمارة التقليدية وحياة السكان المحليين.
6. تذوق الأطعمة المحلية: يتيح الوادي الفرصة لتذوق الأطباق التقليدية، مثل الأطعمة المصنوعة من الحبوب والخضروات الطازجة.
7. الاسترخاء: يمكن للزوار ببساطة الاسترخاء على ضفاف النهر والاستمتاع بجو الهدوء وسحر الطبيعة.
8. ركوب الدراجات: يمكن استئجار الدراجات لاستكشاف المنطقة المحيطة بالوادي، مما يوفر تجربة فريدة للفحص والاستمتاع بالمشاهد.
9. مشاهدة الطيور والحيوانات: يعتبر وادي فيرتينا موطنًا للعديد من الطيور والحيوانات المحلية، مما يتيح لعشاق الحياة البرية مشاهدة تلك الأنواع.
10. رحلات قارب: يمكن للخوض في رحلات قارب صغيرة، مما يتيح للزوار فرصة الاستمتاع بالمناظر الطبيعية من الماء.

تجعل هذه الأنشطة من نهر ووادي فيرتينا وجهة مثالية لمحبي المغامرة وعشاق الطبيعة.

الحياة البرية

نهر ووادي فيرتينا يتميز بجماله الطبيعي الخلاب وتنوعه البيولوجي الواسع. هنا قائمة بأبرز ملامح الحياة البرية في هذه المنطقة:

1. الطيور المتنوعة
   • يعتبر الوادي ملاذًا للعديد من أنواع الطيور.
   • يمكن رؤية الطيور الجارحة مثل الباز والنسور، بالإضافة إلى الطيور المغردة الملونة.
2. الثدييات البرية
   • يسكن الوادي مجموعة من الثدييات، ومنها الغزلان والذئاب.
   • هذه الحيوانات تلعب دورًا مهمًا في النظام البيئي للمنطقة.
3. الزواحف والبرمائيات
   • يحتوي الوادي على أنواع متعددة من الزواحف مثل الثعابين والسحالي.
   • بالإضافة إلى البرمائيات مثل الضفادع التي تعيش في المياه العذبة.
4. النباتات الغنية
   • يتميز الوادي بتنوع نباتاته، من الأشجار العملاقة إلى النباتات الصغيرة.
   • يساهم هذا التنوع في توفير مأوى وغذاء للحيوانات المحلية.
5. الحشرات
   • تعد الحشرات جزءًا لا يتجزأ من النظام البيئي.
   • توجد أنواع مختلفة من الفراشات والنحل، مما يساهم في تلقيح النباتات.
6. التوازن البيئي
   • الحياة البرية في وادي فيرتينا تساهم في الحفاظ على التوازن البيئي.
   • تفاعلات الحيوانات والنباتات تساعد على استمرارية النظام البيئي.
7. التغيرات المناخية
   • يتأثر الوادي بتغيرات المناخ، مما يؤثر على الحياة البرية.
   • تحتاج الأنواع إلى التكيف مع الظروف الجديدة لضمان بقائها.

من خلال دراسة هذه الجوانب، يظهر أهمية الحفاظ على الحياة البرية والتنوع البيولوجي في وادي فيرتينا، مما يسهم في تحسين صحة البيئة واستدامتها.

التحديات البيئية

يعتبر نهر ووادي فيرتينا من المناطق الطبيعية الخلابة في تركيا، ولكنه يواجه العديد من التحديات البيئية. إليكم قائمة بأبرز هذه التحديات:

1. تآكل التربة
   • تآكل التربة يؤثر سلباً على إنتاجية الزراعة المحلية.
   • يحدث نتيجة الممارسات الزراعية غير المستدامة.
2. تلوث المياه
   • تسرب الملوثات من المناطق الصناعية المجاورة.
   • تأثير المخلفات الزراعية على جودة المياه.
3. إزالة الغابات
   • قطع الأشجار لأغراض البناء والزراعة.
   • يسبب فقدان المواطن الطبيعية للكائنات الحية.
4. تغير المناخ
   • التأثير على أنماط الأمطار ودرجات الحرارة.
   • تسبب الجفاف المتزايد أو الفيضانات المفاجئة.
5. سياحة غير مستدامة
   • زيادة عدد الزوار تؤدي إلى تدهور البيئة المحلية.
   • عدم إدارة النفايات بشكل فعال.
6. تأثير الأنشطة الزراعية
   • استخدام المبيدات والأسمدة الكيميائية.
   • يؤثر سلباً على التنوع البيولوجي في المنطقة.
7. نقص إدارة الموارد
   • عدم وجود خطط فعالة لإدارة المياه والموارد الطبيعية.
   • يؤدي إلى استنزاف المصادر وإضرار النظام البيئي.
8. فقدان التنوع البيولوجي
   • خطر انقراض بعض الأنواع المحلية.
   • يؤدي إلى اختلال في النظام البيئي.
9. التطور العمراني غير المدروس
   • بناء المنشآت دون دراسة تأثيرها على البيئة.
   • يؤثر على المناظر الطبيعية والمواطن الحيوانية.

يحتاج نهر ووادي فيرتينا إلى جهود جماعية للحفاظ على بيئته الطبيعية والتعامل مع هذه التحديات بشكل فعال.

الآثار الاجتماعية والاقتصادية للسياحة

تعتبر السياحة في نهر ووادي فيرتينا من مناجم الجمال الطبيعي في تركيا، حيث تؤثر بشكل إيجابي على المجتمع والاقتصاد المحلي. فيما يلي أبرز الآثار الاجتماعية والاقتصادية لهذه السياحة:

1. زيادة الدخل المحلي: توفر السياحة فرص العمل لسكان المنطقة، مما يسهم في رفع مستوى الدخل.
2. تعزيز البنية التحتية: مع تزايد عدد السياح، يتم تحسين البنية التحتية، مثل الطرق والمواصلات والمرافق العامة.
3. تنمية الحرف اليدوية المحلية: تساهم السياحة في دعم الحرف اليدوية، حيث يزداد الطلب على المنتجات المحلية، مما يعزز التراث الثقافي.
4. الوعي البيئي: يساهم توافد السياح في نشر الوعي البيئي بين السكان المحليين، مما يعزز جهود الحفاظ على الطبيعة.
5. تنويع مصادر الدخل: يعمل السياحة على تقليل الاعتماد على الزراعة التقليدية، مما يساهم في تنويع مصادر الدخل.
6. تحسين مستوى التعليم: مع زيادة الدخل، يتحسن مستوى التعليم بين أبناء المنطقة، حيث يستطيعون الالتحاق بمؤسسات تعليمية أفضل.
7. تعزيز الهوية الثقافية: تشجع السياحة على الحفاظ على العادات والتقاليد المحلية، مما يعزز الهوية الثقافية للسكان.
8. تأثيرات تنموية اجتماعية: تساهم السياحة في بناء مجتمع أكثر تكافلاً، حيث ينظم السكان المحليون فعاليات ثقافية واجتماعية.
9. تأثيرات نفسية إيجابية: تؤدي السياحة إلى تحسين المزاج العام للسكان، مما يزيد من سعادتهم وراحتهم النفسية.
10. تطوير المهارات: تتيح السياحة فرصة لتعلم مهارات جديدة للسكان، مثل اللغات والضيافة.

تعد السياحة في نهر ووادي فيرتينا محركًا قويًا للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، مما يساعد على تحسين جودة الحياة للسكان المحليين.

مشاركة سياح نهر ووادي فيرتينا

تجربة التجديف في نهر فيرتينا – “أدرينالين ومتعة لا تُنسى!”

وادي فيرتينا، ريزا
سائح أمريكي زار وادي فيرتينا لخوض تجربة التجديف في مياهه السريعة، وقال عن تجربته:
“لم أكن أتوقع أن يكون التجديف في فيرتينا بهذه الروعة! النهر يتدفق بسرعة وسط مناظر طبيعية خضراء مذهلة. كنت متحمسًا جدًا عندما بدأ القارب يهتز وسط الأمواج الصغيرة، وشعرت بمزيج من الأدرينالين والانتعاش. دليلنا السياحي كان رائعًا وجعل التجربة أكثر متعة وأمانًا. إذا كنت تحب المغامرات، لا تفوت التجديف في هذا المكان!”

السير عبر الجسور الحجرية التاريخية – “رحلة عبر الزمن”

وادي فيرتينا، ريزا
سائحة من ألمانيا قامت بجولة مشي في الوادي، وأُعجبت بالجسور الحجرية العثمانية القديمة، وشاركت تجربتها قائلة:
“المشي في وادي فيرتينا كان مثل العودة إلى الماضي! الجسور الحجرية القديمة التي تعود للعهد العثماني كانت تحفة معمارية حقيقية. أحببت الجسر المقوس الذي يطل على النهر، وكان المشهد مذهلًا، خاصة عندما يمر القارب تحته. أخذت العديد من الصور الرائعة، وأوصي كل زائر بالمشي على هذه الجسور الجميلة!”

تجربة الإقامة في أكواخ خشبية – “هدوء الطبيعة وأصوات النهر”

وادي فيرتينا، ريزا
سائح إماراتي قرر قضاء ليلة في كوخ خشبي بالقرب من النهر، وقال عن تجربته:
“الإقامة في كوخ خشبي وسط وادي فيرتينا كانت تجربة مميزة جدًا! استيقظت على صوت خرير المياه وأغاني العصافير، وكان الهواء منعشًا جدًا. في المساء، جلست في الشرفة مع كوب شاي تركي، وكانت الأجواء ساحرة. بعيدًا عن الضوضاء، هذا المكان مثالي للاسترخاء والاستمتاع بجمال الطبيعة.”

استكشاف الشلالات المخفية – “سحر لا يوصف!”

وادي فيرتينا، ريزا
سائح كندي قام برحلة استكشافية في الغابات القريبة من الوادي، حيث وجد شلالات رائعة، وقال:
“أحببت التجول في وادي فيرتينا واكتشاف الشلالات الصغيرة المخفية وسط الأشجار. المياه كانت باردة وصافية جدًا، ومنظر الشلال وسط الغابة كان ساحرًا. شعرت وكأنني في فيلم وثائقي عن الطبيعة! المكان مثالي لعشاق التصوير والمغامرات.”

الأسئلة المتكررة نهر ووادي فيرتينا

الخاتمة نهر ووادي فيرتينا

نهر ووادي فيرتينا في تركيا هو واحد من أجمل الأماكن الطبيعية في البلاد. يتميز بمناظره الطبيعية الخلابة والمنحدرات الصخرية والمياه الرائعة التي تجذب السياح من جميع أنحاء العالم.

اقرأ المزيد:

• دليل التجول في اسطنبول مع الأطفال
• الثقافة والتقاليد التركية: مجتمعات لاز وهيمسين
• السفر الى هضبة آيدر
• كيفية الذهاب من اسطنبول
• أهم معالم سياحية في انطاليا